المتنمر1

14 1 0
                                    

الحلقة التاسعة عشر
لي: حسنا هيا نذهب
بثينة: لا لا أنت اكمل التصوير و سأذهب انا مع سائق
لي: دعيني أكون معك في مثل هذا الوقت أنت بحاجتي بثينة: 😢☺😢 شكرا لك
لي:هيا نذهب سيدي
المخرج: أجل يا لي
لي: استأذن بعض الوقت لدي حالة طارئة بالمستشفى
المخرج: أنت لا تغيب ابدا من عملك و لكن مع ذلك معك الاذن اذهب ....تم إلغاء التصوير إلى الغد
خرجت بثينة تبكي و تركض رفقة لي إلى المستشفى
هاندا: كيف لك إلا تخبرينا تدعيني انا التي كبرتك من صغرك و تكلمي ذلك الغريب
وجدان: أنه ليس غريبا أنه عائلتك
هاندا: ما هذه خرافات اسكتي
وجدان : انا اقول الحقيقة عادل أتعلمين من هو
هاندا:😞ومن يكون
وجدان: أنه توامك عادل اشبي ابن السيد حيدر اشبي و هاندا انصدمت من وجدان ...دخل عادل
عادل : وجدان لقد جلبت لك الاغراض☺☺☺☺☺ تفضلي كلها هنا
نور و هاندا ينظران لعادل ووجدان تبكي
عادل: ولكن لماذا تبكين ماذا بها أخبروني لما هي تبكي توقفي عن البكاء
هاندا: من أنت
عادل:عفو!!!
هاندا: أنت من أنت أخبرني
وجدان: تعلم انك عادل اشبي
عادل:😲😲😲 ....هاند
هاندا: أخبرني من أنت
عادل : حسنا سأخبرك من انا كان هناك فتاة تريد أن تصبح أميرة و تساعد جميع الناس و كانت تريد أن تخترع علاج من أجل أبيها و تشتري قصر كبير خاص للأطفال
هاندا:😭😭😭😭😭😭😭 أخي
هاندا عانقت عادل بقوة و ظلت تردد كلمة أخي
بثينة سمعت هاندا تنادي عادل أخي
بثينة: مالذي يحدث هنا لما تبكون
مراد:استأذن منكم
بثينة: ايمكنكم شرح لي ما حدث
وجدان: لا تقلقي سأخبرك
هاندا: أين كنت طوال هذه السنين و ماذا حدث لشكلك لا أفهم
عادل: تعرضت لحادث و تشوهت ملامحي و لم يستطيعو تعرف على وجهي الأصلي لأنكم افتكرتموني إني ميت
بثينة انبهرت من حقيقة عادل و هاندا
هاندا: انا اشتقت لك كثيرا تعبت من تحمل المسؤولية وحدي
عادل: أنت تحملين مسؤولية ليست من واجبنا
هاندا: ولكن أنها غلطة والدنا
عادل: لا يا هاندا اجلسي سأخبرك
لي : أظن أن الأمر عائلي سأخرج
بثينة: لا ظل هنا أنت أيضا واحد منا
عادل: عندما خرجت من المنزل ذلك اليوم التقيت بالسيدة يالماز أم وجدان و بثينة و أخبرتني إنها ليس لها علاقة بالسيد حيدر إلا خير و إحسان فهو اعتنى بطفلتيها بعد موت زوجها انا سمعت الخبر أردت اخبارك أول شخص ولكن في طريق تعرضت لحادث مميت لكن نفذت
و بعد سنتين انتهيت من علاجي و عدت إلى القصر لم أجدك. هجرتي الممتلكات و القصر و كل شئ
استمريت في تكبير شركاتنا و املاكنا و كانو لنا اعداء لا تعد ولا تحصى التي تشتغل بطرق غير قانونية وبعد 7سنوات أخرى كنت أحاول إيجادك ولكن لم أتمكن من ذلك و هناك من هجم علي بالسلاح الأبيض و الأسود ووجدتيني مرمي على الأرض لم استطع اخبارك أردت معرفة كيف تعيشين و مع من

المتنمر1 حيث تعيش القصص. اكتشف الآن