والدها.

53 5 8
                                    


"سيد لي هل ناديتني"
سألته بلباقة بعد أن إنحنت و جميع الأنظار ناحيتهم.

"يمكنك التصرف بحرية يا عزيزتي والدك جاء لمقابلتك فحسب"
قالها بصوت عال مرة أخرى ليشهق الجميع دفعة واحدة بعد أن هم مارك بإحتضان إبنته بين ذراعيه.

هي ظلت متجمدة لثوان لكنها بادلته بتردد.

يونا في الخلف تفكر في أسرع طريقة للموت.

و كاي كان يراقب من بعيد بلا تعابير تذكر.

liveحيث تعيش القصص. اكتشف الآن