pt. 4

380 21 14
                                    

وفجأة طرق الباب طرقات مرعبة!
أنا :من الطارق؟؟

وهنا كانت المفاجئة...

إنهم طلاب الصف يدعوننا إلى احتفال يقيموه
لم نرفض دعوتهم وبدأنا بالتجهز فاليوم هو ايضاً عطلة وذلك بسبب هذه المناسبة
ذهبنا انا وسيلينا الى السوق صباحاً واشترينا الملابس الجميلة احتفالا بهذه المناسبة الجميلة التي من الكاد سوف تعرفنا إلى اصدقاء جدد
لم نكن نعرف من هو مقيم الاحتفال ولماذا خصصنا نحن بالدعوة اما الدعوة فهي عامة
كان هناك اشخاص مسافرين من كوريا وهم في الاحتفال ايضاً منهم تشانيول وتايهيونغ
تعرفت سيلينا الى تشانيول وانا كنت اراقب الباب وافكر من هو ذلك الشخص الذي يقيم الحفل
قامت سيلينا بأخذ رقم تشانيول وذلك ليتقربوا ويتعرفوا إلى بعض اكثر
أحسست أن سيلينا لا تهتم لأمري ف بدأت احاول اثارة اهتمامها في حركاتي وتصرفاتي
دق الجرس فجأة ونادى احد الحاضرين ان مقيم الحفل قد أتى
دخل جاستن وهو يتفاخر واخذ المايك وبدأ ينادي الجميع لسماعه وقال: دعوتكم اليوم لتروا القبيحة وحبيبتي السابقة رحبوا الآن معيي ب جوليا و سيلينا
بدأ الجميع يقهقه بصوت خافت
بدت ملامح الغضب على وجه سيلينا أما انا فكنت آخذ كل الأمور بابتسامة
جاءت سيلينا ومسكت يدي ثم سحبتني إلى المنزل لا اعلم ماذا أفعل لتهدأ سيلينا قليلاً فأنا هذه المرة الاولى التي ارى بها سيلينا هكذا اعتدت على رؤيتها دائماً مبتسمة
جاء اليوم الثانيي واستقيظت على حركة خفيفة وهمسات تكلم بين سيلينا وتشانيول وعندما ركزت في حديثهما سمعت انو في اليوم التالي ستسافر سيلينا مع تشانيول الى بلاده وتتركني وحيدة
قضينا انا وسيلينا روتيننا المعتاد وجاء الليل وإلى الآن لم تخبرني سيلينا انها سوف تسافر
لم اعطيها أيَّ اهتمام واحتسيت مشروبي المفضل ثم خلدت الى النوم استقيظت على هاتف من سيلينا انها حتى لم تيقظني لتودعني كم انها حقودة ما ذنبي انا
انا: سافرتي وتركتني جميل جدا يا سيلينا
سيلينا :هل كنتي تستمعين الى حديثي مع تشانيول يا جوليا
انا: لا فقط سمعت انك ستسافرين هيا اذهبي لن اسامحك ابدا
سيلينا : سأذهب فعلاً انك قبيحة مثل ما يقول جاستن ابقي مع ذلك اللعين الذي يهينك دائما
بقيت ابكي طوال النهار حتى طرق الباب وقيل لي خبر مفاجئ

------------------------------------------------------------------------قريبا بنزل بارت خامس نشالله

خبروني شو بتتوقعو الخبر يلي اجا لجوليا ؟؟؟؟

الشاب المثير J.bحيث تعيش القصص. اكتشف الآن