(ﺗﺨﻴﻞ ﻟﺠﻤﻴﻦ)
ﺟﻤﻴﻦ ﻭﻣﻮﻣﻮ ﻣﺘﺰﻭﺟاﻦ ﻣﻦ ﻋﺎﻡ
ﻛﺎﻥ ﺟﻤﻴﻦ ﻳﻨﺘﻀﺮ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﺎﻟﻮﻥ ﻭﻻ ﻳﻨﺰﻉ ﻋﻴﻨﺎﻩ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻓﻲ
ﺍﻟﺤﺎﺋﻂ ﻣﻘﺎﺑﻠﺘﺎ ﻟﻪ ﻭﺭﻗﺎﺻﺎﺗﻪ ﺗﺘﻨﺘﻦ ﻋﻠﻰ ﺭﺃﺳﻪ ﻣﻤﺎ ﺯﺍﺩ ﺗﻮﺗﺮﻩ ﻭﻏﻀﺒﻪ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺨﺮﺝ
ﻣﻦ ﻋﻴﻨﺎﻩ ﻛﺸﺮﺍﺭﺍﺕ ﺣﺎﺭﻗﺔ ﻟﻮ ﻭﺿﻌﺔ ﻋﻠﻰ ﻋﺸﺐ ﻳﺎﺑﺲ ﻟﻜﺎﻥ ﺃﺣﺮﻕ ﻣﺤﺼﻮﻻ
ﻛﺎﻣﻼ
ﻭﻫﻮ ﻳﻔﻜﺮ ﺑﺼﻮﺕ ﻣﺮﺗﻔﻊ:أنها 11 ليلا متى سوف تشرف ﺍﻟﻤﺪﺍﻡ ﺑﺎﺭﻙ ﻣﻮﻣﻮ ^ﺷﺪ ﻗﺒﻀﺘﻪ ﺃﻛﺜﺮ^ ﺍﻳﺸﺸﺶ ﻛﻢ ﻣﺮﺓ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺃﻥ ﻻ ﺗﺘﺄﺧﺮ ﻫﻜﺬﺍ
ﻣﺎﻫﻴﺎ ﻟﺤﻀﺎﺕ ﺣﺘﻰ ﺍﺳﺘﺪﺍﺭ ﻟﺬﺍﻟﻚ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺍﻟﺬﻱ ﻓﺘﺢ
ﺩﺧﻠﺖ ﻣﻮﻣﻮ ﻟﻠﺒﻴﺔ ﻭﺿﻌﺖ ﻣﻔﺎﺗﻴﺢ ﻭﻧﺰﻋﺔ ﺣﺬﺋﻬﺎ ﻭﺩﺧﻠﺖ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻛﻞ الﺠﺎﺳﻮﺱ
ﻣﻮﻣﻮ ﺑﺘﻮﺗﺮ:ﺍﺍﺍﻩ ﺍﻟﺤﻤﺪﻟﻠﻪ ﺍﺿﻦ ﺃﻧﻪ ﻟﻢ ﻳﺄﺗﻲ ﺑﻌﺪ ﺍﺍﻩ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻣﻀﻠﻢ ﺟﺪﺁ
ﻣﺎ ﺇﻥ ﻭﺿﻌﺔ ﺭﺟﻠﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺩﺭﺝ ﻟﺘﺼﻌﺪ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ﺍﻟﻘﻔﺰﺓ ﻣﻦ ﻣﻜﺎﻧﻬﺎ ﻣﻦ ﺭﻋﺒﻬﺎ
ﺑﺬﺍﻟﻚ ﺍﻟﺼﻮﺓ ﺍﻟﺨﺸﻦ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻥ ﻳﺒﺪﻭ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﻐﻀﺐ
ﺟﻴﻤﻴﻦ:ﺇﻟﻰ ﺃﻳﻦ ﻣﺪﺍﻡ ﺑﺎﺭﻙ
ﻣﻮﻣﻮ:ﺍﺍﺍﺍﺍﻩ ﺟﻴﻤﻴﻦ ﻟﻘﺪ ﺍﺧﻔﺘﻨﻲ.. "ﻗﺎﻟﺖ ﻭﻫﻲ ﺗﺘﻘﺪﻡ ﻟﻸﺭﻳﻜﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺠﻠﺲ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭ
ﺗﺠﻠﺲ ﻓﻲ ﺣﻀﻨﻪ ﻭﺗﻀﻊ ﺭﺃﺳﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺻﺪﺭﻩ" ﺿﻨﻨﺖ ﺍﻧﻚ ﻟﻢ ﺗﻌﺪ ﺑﻌﺪ
ﺟﻤﻴﻦ ﻭﻫﻮ ﻳﺼﺮ ﻋﻠﻰ ﺃﺳﻨﺎﻧﻪ:ﺃﺗﻤﺰﺣﻴﻦ ﻫﻞ ﺭﺃﻳﺘﻲ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﻛﻢ ﻫﻲ "ﺃﺧﺮﺝ ﻫﺎﺗﻔﻪ
ﻭﻭﺿﻌﻪ ﻓﻲ ﻭﺟﻬﻬﺎ "ﻭﻫﻞ ﺭﺃﻳﺘﻲ ﻫﺬﺍ"
ﻣﻮﻣﻮ ﺑﺘﻌﺠﺐ ﻭﺗﺄﺧﺬ ﺍﻟﻬﺎﺗﻒ ﻣﻨﻪ:ﺍﺍﺍﻩ ﻣﻬﺬﺍ...ﻳﺈﻻﻫﻲ ﺇﺷﺎﻋﺔ ﺟﺪﻳﺪﺓ
ﺟﻴﻤﻴﻦ:ﺇﻥ ﺑﻘﻴﺖ ﻫﻜﺬﺍ ﻻ ﺗﺪﺧﻠﻲ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻟﻤﺘﺼﻒ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻭ ﻳﺮﻭﻛﻲ ﻣﻊ ﺷﺨﺺ ﺁﺧﺮ
ﻏﻴﺮ ﺯﻭﺟﻚ ﺳﻮﻑ ﺗﺴﺘﻤﺮ ﺍﻹﺷﺎﻋﺎﺕ ﺑﻈﻬﻮﺭ ﺩﺍﺋﻤﺎ "ﻭﻗﻒ ﻣﻘﺎﺑﻼ ﻟﻬﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﻨﻀﺮ
ﻟﻬﺎ ﺑﻨﻀﺮﺍ ﺣﺎﺭﻗﺔ" ﻣﻦ ﻫﻮ
ﻣﻮﻣﻮ:ﺷﺨﺮﺓ ﺏ ﺳﺘﻬﺰﺍء ﻣﺬﺍ ﺍﺗﻤﺰﺡ ﺟﻴﻤﻴﻦ
..ﺟﻴﻤﻴﻦ ﻭﻫﻮ ﺟﺎﺩ :ﺃﺟﻴﺒﻲ ﺑﺪﻭﻥ ﻟﻒ...ﻟﻤﺎ ﻳﻀﻊ ﻗﻨﺎﻉ ﻫﻞ ﻫﻮ ﻣﺸﻬﻮﺭ..ﻣﻦ ﻫﻮ
ﺍﻧﺘﻔﻀﺖ ﻣﻜﺎﻧﻬﺎ ﻭﻧﻀﺮﺓ ﻓﻲ ﻣﻨﺘﺼﻒ ﻋﻴﻨﻴﻪ:ﺟﻴﻤﻴﻦ ﻣﺎﻟﺬﻱ ﺗﻘﻮﻟﻪ..ﻫﻞ ﺃﻧﺖ ﺗﺸﻚ ﻓﻲ ﺍﻵﻥ
ﺟﻴﻤﻴﻦ:ﻟﻴﺲ ﻫﻜﺬﺍ ﻭﻟﻜﻨﻲ ﺃﺳﺄﻝ ﺯﻭﺟﺘﻲ ﻣﻊ ﻣﻦ ﻛﺎﻧﺖ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﻭﺗﻤﺴﻚ ﻳﺪﻩ
ﻣﻮﻣﻮ ﺑﻐﻀﺐ :ﺣﺴﻨﺎ ﺍﺳﻤﻊ ﺍﻧﺎ ﺗﺄﺧﺮﺕ ﺑﺴﺐ MV الجديد "وقالت ﺑﺴﺘﻬﺰﺍء" ﻭﺍﻟﺬﻱ ﻛﻨﺖ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﻣﻌﻪ ﻫﻮ ﻛﻮﻙ ﻭﻛﻨﺎ ﻧﺘﺤﺪﺙ ﻋﻨﻚ ﻭﻋﻨﻲ ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻧﺖ ﺩﺧﻠﺖ ﺑﺪﻭﻥ ﻣﻘﺪﻣﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﻤﺸﻜﻠﺔ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻌﺎﺩﺓ
ﺟﻴﻤﻴﻦ:ﺍﻧﺘﻲ ﺗﻌﺮﻓﻴﻦ ﺍﻧﻲ ﺃﻏﺎﺭ ﻟﻤﺎ ﻟﻢ ﺗﻘﻮﻟﻲ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﺷﺨﺮﺓ ﻣﻮﻣﻮ:ﻫﻬﻪ ﺍﻧﺖ ﻟﻢ ﺗﺴﻤﺢ ﻟﻲ ﺣﺘﻰ ﺑﺎﻟﻜﻼﻡ
ﺟﻴﻤﻴﻦ:ﻳﺎﺍﺍﺍﺍ ﻟﻮ ﺭﺃﻳﺘﻲ ﺍﻧﺘﻲ ﻫﺬﺍ ﻣﺬﺍ ﻛﻨﺘﻲ ﻟﺘﻔﻌﻠﻲ
نطقت ﺍﻷﺧﺮﻯ ﺑﺼﻌﻮﺑﺔ ﺑﺴﺒﺐ ﺍﻟﺪﻣﻮﻉ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺮﺍﻛﻤﺖ ﻓﻲ ﻋﻴﻨﺎﻫﺎ ﻟﻴﻌﻄﻮ ﻟﻬﺎ ﺑﺮﻳﻘﺎ ﺳﺎﺣﺮ:ﻛﻨﺖ ﺳﻮﻑ ﺍﺳﺌﻠﻚ ﻭﺍﺳﺘﻔﺴﺮ ﻗﺒﻞ ﺍﻧﺎ ﺃﻭﻗﻊ ﻧﻔﺴﻲ ﻓﻲ ﻣﺸﻜﻠﺔ ﻣﻊ ﺯﻭﺟﻲ
ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻧﺖ..ﺍﺍﺍﻩ... ﻟﻢ ﺗﺴﺘﻄﻊ ﺇﻛﻤﺎﻝ ﻛﻼﻣﻬﺎ ﺑﺴﺒﺐ ﺍﺧﺘﻨﺎﻗﻬﺎ ﺍﺑﻌﺪﺗﻪ ﻋﻨﻬﺎ ﻭﻫﻤﺖ
ﺇﻟﻰ ﻏﺮﻓﺘﻬﻤﺎ
ﺗﻨﻬﺪﺕ ﺟﻴﻤﻴﻦ ﻟﻄﺮﻳﻘﺘﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﻣﻌﻬﺎ ﺃﻣﺴﻚ ﻣﺄﺧﺮﺓ ﺭﺃﺳﻪ ﻭﺑﺪﺃ ﻳﺪﻭﺭ ﺣﻮﻝ
ﻧﻔﺴﻪ ﻭﻫﻮ ﻳﻔﻜﺮ ﻓﻲ ﻛﻼﻣﻪ ﻭ ﻟﻌﺪﻡ ﺗﻤﺴﻜﻪ ﻓﻲ ﻟﺴﺎﻧﻪ ﺯﻓﺮ ﻛﻞ ﺍﻟﻬﻮﺍء ﺍﻟﺬﻱ ﻓﻲ
ﺻﺪﺭﻩ ﺑﺪﻭﻥ ﺣﻴﻠﺔ ﺍﺍﺍﻩ ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﺃﻋﺘﺬﺭ ﻓﺄﻧﺎ ﺩﺍﺋﻤﺎ ﻫﻜﺬﺍ ﺩﺍﺋﻤﺎ ﻏﻴﺮﺗﻲ ﺯﺍﺋﺪﺓ
...ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻧﺎ ﺃﺣﺒﻬﺎ ﻟﻬﺬﺍ
ﺗﺒﻌﻬﺎ ﺍﻵﺧﺮ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ﻣﺎ ﺇﻥ ﺩﺧﻞ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ﺣﺘﻰ ﻭﺟﺪ ﺟﺴﺪﻫﺎ ﺍﻟﻤﻤﺪﺩ ﻋﻠﻰ ﺫﺍﻟﻚ
ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﺍﻟﻔﺨﻢ ﺗﻘﺪﻡ ﻟﻬﺎ ﻭﻛﻠﻤﺎ ﺗﻘﺪﻡ ﺑﺨﻄﻮﺓ ﺗﻮﺿﺤﺔ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﻤﻊ ﺁﺫﺍﻧﻪ ﺻﻮﺕ
ﺷﻬﻘﺎﺗﻬﺎ ﺍﻟﻄﻔﻴﻔﺔ ﺃﺩﺧﻞ ﻫﻮ ﺃﻭ ﺟﺴﺪﻩ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻭﺍﻟﻐﻄﺎء ﻗﺎﻡ ﺑﺤﺘﻀﺎﻥ
ﺟﺴﺪﻫﺎ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ ﻟﻴﺘﺒﺎﺩﻻ ﺣﺮﺍﺭﺓ ﺟﺴﺪﻫﻤﺎ ﻟﻴﻬﻤﺲ ﻓﻲ ﺍﺫﻧﻬﺎ ﺑﺨﻔﺔ
^ﺃﻧﺖ ﺗﻌﻠﻤﻴﻦ ﺍﻧﻲ ﺍﺣﺒﻚ..ﺁﺳﻒ ﺻﻐﻴﺮﺗﻲ^
ﺍﺳﺘﺪﺍﺭﺓ ﺍﻷﺧﺮﻯ ﻟﺘﻀﻊ ﺭﺃﺳﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺻﺪﺭﻩ ﻣﻜﻤﻠﺘﺎ
ﺑﻜﺎءﻫﺎ ^ﺃﺭﺟﻮﻙ ﻻ ﺗﻘﻞ ﻫﻜﺬﺍ ﻣﺠﺪﺩﺍ^
ﻗﺎﻡ ﺟﻴﻤﻴﻦ ﺑﺸﺪﻫﺎ ﻟﺼﺪﺭﻩ ﺍﻛﺜﺮ ﺃﻧﺎ ﺁﺳﻒ
ﻭﻻﻛﻦ ﻫﺬﺍ ﻟﺤﺒﻲ ﻟﻜﻲ ﻭﺍﻟﻌﺸﻖ ﺍﻟﺬﻱ ﺍﻛﻨﻪ ﻟﻜﻲ ﺣﺘﻰ ﺍﻧﺖ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﺗﺘﺄﺧﺮﻳﻦ
ﻛﺜﻴﺮﺍ ﻭﺣﺘﻰ ﻣﺮﺍﺕ ﻻ ﻧﺮ ﺑﻌﻀﻨﺎ ﻟﻴﻮﻣﺎﻥ ﻣﻦ ﺟﺪﺍﻭﻟﻨﺎ ﻭﺣﺘﻰ ﺍﻟﻤﻌﺠﺒﻴﻦ ﻳﻤﻜﻨﻬﻢ
ﺭﺅﻳﺘﻚ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻨﻲ ﻭﺃﻧﺎ ﺃﻏﺎﺭ ﻣﻦ ﻫﺬﺍ...ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ ﻣﻮﻣﻮ ﻟﻪ ﺑﺨﻔﺔ
^ﺣﻘﺎ^
^ﻳﺎﺍﺍ ﻣﺄﻛﺪ أﻧﻲ ﺳﻮﻑ ﺃﻏﺎﺭ ﻋﻠﻰ ﺯﻭﺟﺘﻲ ﺣﺒﻴﺒﺖ ﻗﻠﺒﻲ^
ﻗﺎﻣﺖ ﻣﻮﻣﻮ ﺑﻐﺮﺱ ﺭﺃﺳﻬﺎ ﻓﻲ ﺻﺪﺭﻩ من ﺧﺠﻠﻬﺎ
^ﺇﻧﺘﻀﺮﻱ ﺇﻧﺘﻀﺮﻱ ﺣﻞ ﺻﻐﻴﺮﺗﻲ ﺧﺠﻠﺖ ﺍﻵﻥ..ﺍﺍﺍﻩ ﺃﻗﺴﻢ ﺑﺄﻧﻚ ﺳﻮﻑ ﺗﻘﺴﻤﻴﻦ ﻗﻠﺒﻲ ﻓﻲ ﻳﻮﻡ ﻣﻦ ﺍﻷﻳﺎﻡ
^ﺍﺍﻩ ﻻ ﺗﻘﻞ ﻫﺬﺍ ﻗﻠﺒﻚ ﻏﺎﻟﻲ ﻋﻨﺪﻱ ^ﻗﺎﻡ ﺟﻴﻤﻴﻦ ﺑﺈﻋﺘﻼﺋﻬﺎ
^ﺃﻧﺘﻲ ﺳﻮﻑ ﺗﺘﺴﺒﺒﻴﻦ ﻓﻲ ﺟﻨﻮﻧﻮ ﺑﻬﺬﺍ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﺍﻟﻌﺴﻞ ﺍﻟﺬﻱ
ﻳﺨﺮﺝ ﻣﻦ.. ﻣﻦ..^ ﺑﻘﻴﺔ ﺍﻵﺧﺮ ﺗﻨﻀﺮ ﻓﻲ ﻋﻴﻨﻴﻪ ^ﻣﻦ ﻣﺎ..^ ﻟﻴﻘﺎﻃﻊ ﺻﻮﺗﻬﺎ ﺑﺘﻠﻚ
ﺍﻟﻘﺒﻠﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺑﺪﺃﺕ ﺑﺼﻄﺤﻴﺔ ﻟﺘﻨﺘﻬﻲ ﺑﺄﻋﻤﻖ ﻗﺒﻠﺔ ﺃﻓﺮﻍ ﻛﻞ ﻣﻨﻬﻤﺎ ﺷﺘﻴﺎﻗﻪ ﻭﺭﻏﺒﺘﻪ
ﻭﺷﻬﻮﺍﺗﻬﻢ ﻵﺧﺮ
^ﻟﻘﺪ ﺍﺷﺘﻘﺖ ﻟﻜﻲ ﺻﻐﻴﺮﺗﻲ^
^ﺍﻧﺎ ﺍﻛﺜﺮ^
ﻧﻀﺮ ﻛﻼﻫﻤﺎ ﺑﻌﻴﻨﻴﻦ ناﻋﺴﺘﺎﻥ ﻟﻴﻨﻄﻖ ﺍﻵﺧﺮ ﻣﺴﺒﺒﺎ ﻟﻬﺎ ﺇﺣﻤﺮﺍﺭ ﻭﺧﺠﻞ ﻛﺒﻴﺮ
^ﺃﻧﺎ ﺃﺭﻳﺪﻙ ...ﻫﻬﻬﻪ ﻫﻞ ﺧﺠﻠﺖ ﺻﻐﻴﺮﺗﻲ^^ﻳﺎﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍ ﺟﻴﻤﻴﻦ ﺗﻮﻗﻒ..ﺍﻧﺎ ﻻ ﺍﺳﺘﻄﻴﻊ ﺍﻥ ﺃﻗﻴﻢ ﺍﻧﺤﺮﺍﻓﻚ ﺍﺑﺪﺍ
إﺑﺘﺴﻢ ﻟﻬﺎ ﺑﺨﺒﺚ
^ﺍﻧﺘﻲ ﻟﻢ ﺗﺮﻱ ﺍﻻﻧﺤﺮﺍﻑ ﺑﻌﺪ ﺻﻐﻴﺮﺗﻲ ^
انشالله يعجبكم هاذ اول تخيل اكتبو وأول مرة انشر في الواتباد أتمنى أنكم ستمتعتم بقراءته واتمنى الدعم منكم 😇😊
#نحبكم ✌ ✌ 😻
