سفر صموئيل أول​

65 3 1
                                    

سفر صموئيل الأول (بالعبرية: ספר שמואל) هو تاسع أسفار التناخ الكتاب المقدس في الديانة اليهودية والعهد القديم في المسيحية؛ يصنف السفر ضمن الأسفار التاريخية أو ضمن الأسفار النبوية القديمة أي تلك القريبة من فترة القضاة وحكمهم

يرفض الصدوقيون السامريون الاعتراف بقدسية السفر، وسوى ذلك لا يوجد خلاف على قدسيته لدى مختلف الطوائف اليهودية والمسيحية. يغطي السفر مرحلة هامة من التاريخ اليهودي، إذ يذكر نهاية أيام القضاة وانتقال بنو إسرائيل إلى النظام الملكي بقيادة شاول، ثم يروي السفر النزاع بين شاول وداود وينتهي بنصر داود الغير مباشر بعد مقتل شاول في إحدى معاركه.

محتويات

كاتب السفر

قصة السفر وأحداثه

طفولة صموئيل

الفلسطيون يأخذون تابوت العهد

يهوه وداجون

قيام الملكية

شاول يخطئ

بروز داود

خواتم السفر

غاية السفر وأهميته

السفر في العهد الجديد

حواش

كاتب السفر

وهناك اختلف كبير فى الحديث الذى دار بين كل من شاول الذى هو فى الاسلام طالوط ويوناثان بن شاول وقصه النهر الذى  ذكرت في القران والذى تقول بسم الله الرحمن الرحيم  فَلَمَّا فَصَلَ طَالُوتُ بِالْجُنُودِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ مُبْتَلِيكُم بِنَهَرٍ فَمَن شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَمَن لَّمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي إِلَّا مَنِ اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ ۚ فَشَرِبُوا مِنْهُ إِلَّا قَلِيلًا مِّنْهُمْ ۚ فَلَمَّا جَاوَزَهُ هُوَ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ قَالُوا لَا طَاقَةَ لَنَا الْيَوْمَ بِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ ۚ قَالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلَاقُو اللَّهِ كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ (249)

صدق الله  العظيم 

واما فى السفر 1 وفي ذات يوم قال يوناثان بن شاول للغلام حامل سلاحه: تعال نعبر إلى حفظة الفلسطينيين الذين في ذلك العبر. ولم يخبر أباه

سفر صموئيل الاولWhere stories live. Discover now