بمجرد ان تدمره البوابة فى جبل الموت
"دى اوووو"صرخ بقوة عليه وبدا فى مهاجمته
ولكن دى او كان له بالمرصاد تقتال بقوة
"لن اخاف منك ابد جى هوب "قال بقوة عليه
"انسيت انك كنت كا العباد عندى "قال وهو يدكر دى او بمضيه معه قبل ان يكون تحت حماية سيهون وكاي
ضعف دى او قليلنا استغل جى هوب ذلك وهاجمه بقوة
ولكن الإسورة التى بيده لم تدعه يصل الى شعرة احدة منه
"ما هدا كيف يحدث هدا"
"هل ظننت ان كاى سوف يرسلنى اليك من دون اى شي من قوته "قال ببتسامة خبيث عندما را الصدمة فة على وجه
flashback
""دى او انت الوحيد الدى يعرف كيف يغلقها ويدمرها ادهب "قال كاى من وراه بهدو مشجاع ايه
امسك يده وضعه دلك الإسورة على يده
"حسنا كان بخير من اجلى كاى "قال وهو يضع يديه على وجنتى كاى
end flash
" لى تمات انت وهو "صرخ بقوة وهجم عليه بكل قوتهمعركة طاحنة دارت بينهم دمرة من حولهم
"لتذهب الى الجحيم "قال دى او مع تعودت التى احتاجت الى كل هدا الوقت لكى تخرج وهجم جى هوب بغفلة منه
يحول جسمه الى رماد مشتعل واختفى هو ورماده وقع دى او على قدميه يلتقط انفسه لقاد خارت قوه
" كاى افعل شي العداد يتزايد "صرخ ليتوك
"انى احول الا ترى "نشرة قوته هو ليتوك لكى تتحدحقا نشرة طاقة قوية فى ااجوةوفجأة اختفت كل الشياطين من حوله استغرب السحر الدين يقتلون معهم
"هدا هو بطلي "صرخ كاى
"هل نجاحة دى او "
"وماد تار أمامك لقد حطم البوابة بأكمله"قال شير إلى بكلمه كل الرماد الدى تحول أمامهم
"صغيرة اتمنى انك بخير "قال فى سره نظرة الى قلادة راها تتوهج علم ان دى او بخير ارتح اطمان قلبه
"حسنا ان دهب احمو المكان لا نعرف مماد قاد يحدث "قال فى بداية حديثى كاى ونهايته لى الجنود السحر الدين تحت امرته
دهب كاى فى اتجاه تشين وكرتوس را الدمار بام عينه امامه
"الم تنتهي قوتك"تفاجأ كرíوس فى البدية
"حقا ادهشتني مازالت حي "قال بغضب فى نهاية حديثه
"هل انت بخببير "سال تشين
"اجل كل شي بخير "قال بهمسنظر الاثنان الى كريوس
"استسلم انت هلك "قال بهدوء من خلف الشجر خرج بهدو لهم نصدم كريوس من شكل سيهون الذي تحول بلكامل لان قوته ظهرت بالكامل وهدا ما يخشاه
أنت تقرأ
لعنة أبي / The Curse of Abby
Paranormal_ما هو شرطك _الان يمكنك ان تنفذ شرطي _م من انت ماد توريد منى..... _ أريد جسدك انسة بارك _ان لن تكون لي فلن تكون لغيري _لن اسمح ان تكون ابنتي ضحيت الفعلي *هي قصة تتكلم عن اب كان يتعامل مع الشياطين وكان الشيطان يطلب فى المقابل وطلبه هذه المرة ابنت...
