٤٠فوتز و ٤٠كومنتز علقوا على الاحداث 9بارت جديد 🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟
كانت تايهيونغ اثناء طيرانها متجهه لمملكتها تبتسم للاشئ ...جونغكوك ..جونغكوك. .جونغكوك. .ماذا عليها منادته ..كوكى ...كوك.....
كيف لا يستطيع الشعور بها ذلك الاحمق كيف داىما يطلب فى تمنياته جنيه حب لتهديه حب تلك الجين ...
لما حظها تعس لتحب رحل هو شريكها و يتمنى امرأه اخرى .....
و لكنها سعيده لرؤبته اليوم و لكنه رآها ايضا ...هل اعحبته ربما ....
وصلت لمملكه الظلام كما يسمونها فمملكه والدها دائمه الظلام ..لا تشرق بها الشمس و كانها صممت من اجل جنس والدها. ..هى ووالدتها حقا يختنقون هنا لذا احياننا يخرجون للممالك المجاوره او يذهبون لمملكه والدتها ليشعرون بالربيع و الشمس ....
فبعد زواج والديها اصبحت مملكه الجنيات ب تحت حكم والدها بموجب تزاوجهم ...و مازالت امها تقوم باعمالها و لكن تحت ظل و تحكم والدها ...
دخلت للقصر وفور دخولها خفصت اجنحتها الى جوارها و عاظت لشكلهاو حجمها الطبيعي ....و بدات تتسلل للداخل. ...
و لكنها تفاجئت بصوت والدتها خلفها : تاى ....اين كنتى الان. ..والدك يبحث عنكى ... التفتت تايهيونغ بهدوء لوالدتها : اماه بيكى الرائعه ....امى ...ما الذي يريده تشانشان ....
ضحكت بيكهيون على ابنتهاو قرصت اذنها : اخبرتك ان تتوقفى عن مناداه ابيكى تشانشان هو ملك عظيم يخكم مملكتين و انتى تنعتيه باسم طفولى جدا و الغريب انه يحب ذلك ...
هيا و الان اذهبي لقاعه الحكم هو ينتظر هناك لا تغضبيه تاى حسنا و لا تعارضي كلامه والدك مستاء لسبب ما ...... اتجهت تايهيونغ بهدوء تجاه قاعه الحكم فور ان فتحت الباب و داهمها الظلام الذي لاتحبه اغمضت عينيها و فتحتها لتعتاد الضوء الخافت ...نظرت فى تحاه والدها كان حالس على كرسي العرش. .بهالته البارده المخيفه و اكن تاى لا تخاف والدها هو شخص جد حنون معها. ...تقدمت تجاهه و حين وقفت امامه انحنت له تخيه و احترام : جلالتك انا هنا كما طلبت ......رفع تشانيول وجهه عند سماعه صوت تايهيونغ ببروده المعتاد
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
