الفرسان السبعة

١٤

الفرسان السبعة

(شوق يجلب من يحب)

                    Part14

سقطتي رأسك على طاوله وانتي مغمي عليكي من التعب وشعور بألم في صدرك بسبب انكي بدأت تتذكرين شيء مما مسحة تاي

صديقتك ...ياااا تهزك أرجوك استيقظي ماذا بك هيا لاتجعلني أقلق عليكي فأنتي تخفنني

انتي...أنا بخير لاأدري عندما رأيت صورته شعرت بدور في رأسي

صديقتها..أنه وسيم نحن نعلم ذلك هذا هو سبب حقاً
انتي...أجل بكل تأكيد

انتي....متى سوف تبدأ الحصة ولانني أريد أن أدرس سوف ينتهي الفصل النهائي وبعدها سوف ندرس جامعة

           في عصر جسيون

لقد فازوا عليهم عادوا الفرسان وهم منتصرين عندما رآهم الملك قال فقط سوف تتكرمون لاأريد جلدكم لكن القوانين من يخون يضرب ،اليس كذلك

رايمون....لابس نحن تحت الأوامر الملكية

جين....أجل سيدي

دخلوا...سته في تلك الزنزانه وقاموا بخلع درهم وصدرهم التي قاموا بخلع عنها القمصان ثم كانوا الحراس يجلدوهم ،حتى كان يصبب العرق من أجسادهم والألم يزداد لكن من لم يهز ذلك الألم جسدهم مطلقاً بل هم اقوياء لم يرد احد منهم أن يظهر ضعفه مطلقاً بل قوتهم يريد أن يظهرهابكل ما استطاع حركتهم لم تسمح لهم بنزل دمعه من عيونهم القوية رغم مرحهم فهم يملكون أجساد صعب ان تسقط بتلك السهولة

جونقوك...أشعر اننا لسنا بشر نحن نطبع و نقاتل لكن لايوجد لن كرم هاااااش هذا مزعج

رايمون...اي أعلم ذلك لكن نحن ولدنا هكذا نخدم لسيدنا ولقد عدنا من ذلك العالم هل سوف يعود تاي لاندري فقط سوف نرى ذلك نحن فقط ننتظر ظهورة

جيهوب....رغم أننا كنا له سند لكم لم يهتم لنا مطلقاً

رايمون... لابس

الملك....يفكر وتخطر في راسة افكار كثيرة عقله مشوق بين أن يغفر لهم وبين كبريائه الذي لايريد خسارته مطلقا ً لكن فكر ملياً أنه لايوجد أحد يحميه افضل منهم فقط تظهر تلك الأفكار في راسة المتحجر .بعد تفكير. طويل قرر أن يجعلهم فرسانه مرة أخرى

شوق.....فقط اتاكد أنني سوف اقتله أنا قوي متلقاً بما صفاتي سوف أكون قوياً ،لن استسلم ابدا سوف انتقم لي مقتلهم أريد أن أرى مدا قوته ذاك الوغد قتلةاغلى شيء في قلبي لقد دمر احساسي كايني كل فكرة اضل تغمرها بها فقط الانتقام الذي طالما أردته بكل قوه أريد المزيد من الوقت من أجل الانتقام أنا اسغى بذلك بكل جهدي

الملك...ذهب باتجاهم بكل فخر يقول في نفسه لن أجعل أحد منهم يتاذى اكثر لقد أصبحوا فرسان اقوياء وقلوبهم قوية أنا مخطئ رغم ذلك فهم يحمونني لماذا اعقابهم بتلك طريقة لايجب اتجاه باتجاهم بكل هدوء ثم اقترب خطوة بخطوة كان يشعر بذلك الخزي الذي يظهر على وجهه بسبب ذلك رغم ذلك فهو ملك لايجب أن يخجل من شيء لديه كبرياء لايريد أن ينزل راسة مطلقاً تمام أحد لديه ثقة بنفسه كبير وصل كان يحدث بزنزنه ورأى كيف اصبحت أجسادهم تلك القوية مرهقة من ضرب والجروح التي تظهر على عضلاتهم خطوط محمرة تظهر مدا قوة ضرب الذي كانوا يتلاقونه لكن لم يشعروا بذلك اليأس رغم أنهم بدخل ذلك المكان لأنهم لن يشعرون بذلك اليأس مطلقاً بل قوتهم هيا التي تميزهم عن بقي الفرسان والجنود قوه تحملهم قوه صبرهم قوه أجسادهم كذلك،لذا فكر ملياً في راسة بأن يجعلهم الفرسان كما كانوا ومهما فعلوا لن يتخلى عنهم أبدا لقد تذكر ولد شوق في نفسه ربما قد يفكر بقتلي ،لادري لكن لااعتقد فهو يعتبرني ملكه بسبب ذلك الكلام ،ثم قال لي الحارس افتح زنزنه وابعد القيود عن أيديهم وأجسادهم افهمت ذلك لاأريد أن يتئلموا بسببي