ch*1* flash back1

1.1K 12 1
                                    

flash back

يجتمع الاخوين مع زوجاتهم للذهاب في رحلة الى غابة دايجو
حضرت الزوجتين الطعام والثياب الخيم اكملا من التحضير لتجلسا لأخذ بعض الراحة بعد نصف ساعة ها هم مجتكعين عند سيارتهم لكي يذهبوا

في الطريق الى غابة دايجوا كانت السماء ملبدة بغيوم رمادية دلالة على هطول امطار غزيرة بدات تمطر ولم يستطع رؤيت شيء قطرات المطر
على الزجاج الامامي للسارة قد حجبت الرئية عنه تماما حتى بعد ان حاول مسحهم لم يراى شيء لقد بدأوا يشعرون بالخوف حيل هذا "هل نكمل الطريق ام متوقف? " هذا مانطق به الجالس بالكرسي المامي ليرد عليه الاخر "الوقت متأخر ولم يبقى الكثير لكي نصل سنكمل ربما ستتوقف العاصفة قريبا " "اتمنى هذا " نطقت الجالسة بالخلف بخوف وهي تتوعك بسبب الم بطنها " هل انتي بخير" تكلمت الجالسة بجانبها وهي تتفقد جسدها "بخير بخير فقط بعض الالم الطفيف"

"يالهي هل يعقل ان ولادتكي اقتربت" نطق بهذا وهو ينظر لها من المرأت الامامية بخوف. "ل...اااااه انتبه انتبه ااااه" صوت ارتطام وتحطم نعم لقد اصتدموا بشاحنة نزل صاحب الشاحنة ليراهم وتوقف الساىقين ليجتمعوا حولهم الجميع اقسم على عدم نجاتهم من هذا. ليتصل احدهم بالاسعاف

"يوبسيوو الاسعاف هناك حادث في طريق دايجو ارجوكم بسرعة حالتهم خطرة " بعد نصف ساعة وصلت الاسعاف لتنقلهم للمستشفى كانت حالتهم حرجة جدا لم يستطيعوا التوصل لاقاربهم او اي معلومات عنهم ففور اخراجهم اندلع الحريق في السيارة واصبح كل شيء رماد

" الامرأتين حوامل يجب ان نولدهم فالطفلين بحالة حرجة " نطق الطبيب لتومأ له الممرضة ويبدأون بالعملية الجراحية اخرجوا الطفلين وبعد ربع ساعة من اخراجهم توفت الزوجتين ويدخل الزوجين في غيبوبة ليبقيا الطفلين من دون عائلة كانوا متحمسين لرؤيت الطفلين ولكن شائت الاقدار ان لا يروا هذه السعادة وان يبقى الطفلين بلا عائلة فما المقدر لهما وكيف سيعيشان

في مكان اخر

"ارجوك توقف هذا يؤالم ااااه ا،ا،ارجوك توقف امممم هئ هئ " مانطقت به وهي تحت يدين هذا الظالم يعذب بها بالسوط ويركلها. وذلك الطفل الذي يبلغ من العمر سنة واحدة يبكي بقوة بسبب الصراخ الذي يسمعه ليقع ذلك الذي لا يرحم بسبب شربه حتى الثمالة لتقوم بسرعة لطفلها وتحتضنه
"اهدء عزيزي كل شيء بخير امك معك. هيا اهدء اشششش " نطقت بهذة الكلمات تحت شهقاتها والامها ليغفوا الطفل بحضنها

في صباح اليوم الثاني

استيقضت المرأة بهلع لتراه مازال نائما لتطلق تنهيدة وتذهب للغرفة وتحضر ثياب الصغير وحليبه وتضعهم في حقيبة تغير للطف ثيابه وهي تبكي وتتفحص شكله للمرة الاخيرة احتضنته بقوة وهي تبكي نظر لها ومد يده الغيرة ليميح دموعها. وينطق

i love my brother   احببت اخيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن