بس قبل لا تقرأون لازم اقول شي
بالنسبه للبنات ال٢ اللي قالوا لي ، في الدايركت ،
وحده فيهم قالت الروايه كانت تكون احلى لو كانت للتوجاي
و الثانيه تقول ، ما احب هالعلاقات فلا تكتبين عنهم ،
اللي ما يحب هالنوع لا يقرأ و شكراًاخذت من وقتكم اسفه اذا في اخطاء املائيه بس كتبت بسرعه و مكان عندي خلق ... بس كتبت عشانكم 💘💘💘...
........
اتصل جيبوم بجميع اصدقائه على امل ان يجد دماً مُطابقاً له
ولكن لم يجد ، ..جلس على الأرض و اتكأ بظهره على الجدار و اخذ يبكي بحرقه
هو نادم بحق ، و يتمنى لو هو كان في مكانه ، هو الذي يجب عليه
الموت ، لا جينيونغ ....اقترب دإيل و جلس بجانبه و الدموع مجتمعه في عينيه
ليتحدث هو ...هل وجدت متبرعاً ؟!"
لا ، و ا-انت؟!"
لم اجد ، سأموت حتماً ، لا اعلم ما هو سبب انتحاره؟!
انا احبه ولا اريد منه الرحيل جيبوم "ظم وجهه في كفيه و اخذ يبكي خوفاّ من ان يفقد زوجه
بينما الأخر توقف عن البكاء و اخذ يحدق في اخيه ..يشعر بالألم لكونه يريد جينيونغ بينما الأخر لا يعلم بشئ و يبكي
على زوجه ، هو يشعر بأنه مجرد نذل ليفعل ذلك في اخيه...ولكن جزء من عقله يخبره ، بأن يبقى متعلقاّ بجينيونغ مهما كان الثمن...
ه-هيونغ ، سوف يعيش ، ل-لا تبكي "
لا استطيع ، ا-انت لا تعلم كم وقعت في حب عينيه الباكيه تلك
لا ت-تعلم كم هو جميل عندما يضحك او يبتسم حتى ، انت لا تعلم
ما مدى جمال مظهره و جوهرة روحه ايضاّ ، ا-انا احبه لا اريده ان يرحل"قال من بين بكاءه ، بينما الأخر يعلم كل تلك الأمور ،
لتخطر فكره على بال جيبوم ...سأعود حالاً ، يجب ان افعل شيئاّ ما هيونغ "
قال بسرعه ليجري متجاهلاّ نداء اخيه عليه ...
اسرع لمنزله و توجه نحو غرفتهم ليبحث بعينيه عن هاتف جينيونغ
ليراه و اخيراً ، ليسرع اليه وح حمله ليفتحه و شكر الرب بأنه غير مقفلاخذ يبحث في جميع جهات الأتصال الموجوده الى ان وصل لهدفه
لينقر على تلك جهة الأتصال ،اخذ يرن و يرن الى ان رد عليه ....
ماذا ؟! ما اللعنه لما تتصل بي ؟!"