لَم تَكُن الحَياةُ مُمتِعةً ابداً.. كَيف لَك أن تُخبر شخصاً مَثلي انّه مِن الرّائع امتِلاك بَعض الأُمنيَات والأحلام ..
كَان ذَلك مُضحكاً.. مُضحكاً حَتى البُكاء اللّذي آلم قَلبي...
يفتح عينيه بصعوبه ليقابله حائط مليئ بالخربشات والصورلقد استيقظت اخيراً
بيديه حساء وكوب ماء والادويه التي جلبها من الصيدليهيساعده على الجلوس
كيف تشعر الآنلم يجبه استمر بتجاهله والنظر بعيدا ينظر ليديه المليئه بالجروح القديمه والحديثه
يبدوا انها محاولات فاشله
كانت ستكون ناجحه لولا تدخلك
همم ارى انك تستطيع التحدث
يبتسم جانبيا للذي اعاد اداره رئسهلما لا تسئل عن من اكون وكيف جئت الى هنا
يميل برئسه ناحيته ينتظر منه رد لكن لاشيءلاباس كما تريد تناول هذا واشرب الدواء
تركه وخرج ليشتري ماينقصه للمنزل حياته كانت عباره عن التسكع بالخارج ولا يمتلك اي شيء بالمنزل اما الان الامر اختلف وهناك من يقطن هنا برفقته الان
أنت تقرأ
آلُِسمفُوُنية آلُِأوُلُِﮯ:بَيّنْ الّغَٰيّمَ وَٓالًألّحَاٍنْ|→XIUMIN
Fanfiction يقتلنِي تناقُضك الصامت لكنّني مع هذا احُبك تہٰعزفہٰ عده سہٰمفہٰونيٰاتہٰ بٰٰداخلہٰكہٰ،وفہٰيٰ كہٰلہٰ مرة تہٰقتہٰلہٰكہٰ بٰٰطہٰريٰقة ما -مكتمله-