جحيم الثقه

11.

راح ابلش بماضي عائله ليلى

ليلى كانت دائما تعلم ان عائلتها اقوى مافيا واكبرها وهل تعتقدون انها خافت او ماشابه لا بلعكس تدربت ليل ونهار على استعمال السلاح و الدفاع النفس بلطبع هي و ماكس لقد كانت قويه جدا جدا اما عن اباها و امها

الاب هو صاحب اقوى مافيا لكنه حنون القلب على طفلته و يحب زوجته جدا
اما في المافيا فلجميع يخاف منه فقط ان ذكر اسمه يكادو يبللون تحتهم من الخوف هو لايرحم ولا يشفق. لقد كان دائما يشفق على ابنته التي ولدت هكذا بعائله مافيا لايعلم متى سوف يقتل او يعيش هل سوف يعود الى المنزل بسلامه هل سوف يرى ابنته وهي تكبر او يرى ابنه موها وهو يكبر
وفي يوم من الايام قرر دومينيك ان يذهب مع عائلته في نزها الى الهاويه
(هاي الهاويه جميله جدا وايضا يوجد بها كوخ كبير و جميل وايضا هاي الهاويه التي ذهبت ليلى اليها) لقد قضو وقت جميل جدا لكن لقد تعرضو الى هجوم دومينيك كان خافا على ابنته و زوجته (ابنه موها ما كان يحب يروح معاهم لاي مكان كان دائما يبقى عند امراه كبيره هو كان يحبها جدا لهكذا)
عندما ادخل زوجته الى الكوخ خرج لكي يدخل ابنته ايضا لكنه تفاجا عندما راها تطلق النار على المهاجمين بشكل محترف و كانو جميع حراسه ميتين و ليلى كانت تقاتل المهاجمين بكل براعه و احتراف دومينيك ذهب اليها بسرعه ولكنها كانت قد قتلت جميع المهاجمين ولم يبقى اي واحد لكن رئيس المجموعه كان يقبل قدمها لكي تبقيه على قيد الحياه لكنها اخذت السكين من حذائها و فعلت جرح عميق جدا بمكان القلب و ادخلت يدها بكل برود دم و انتزعت قلبه امام اعين دومينيك المصدوم بابنته التي هو حقا متفاجا منها وعندما استدارت رات اباها دومينيك واقف مصدوم باخذت قلب الرئيس و رمته امام دومينك وقالت
"لم يكن يستحق العيش فهو قد اغتصب نساء و اطفال كثيره فليذهب الى الجحيم" هذه لم لكن جمله لطفله فهي كانت بل7 من عمرها.وايضا يوجد لليلى مافيا كبيره جدا هي تتراسها
فلنرجع للوقت الحاضر.
يوجد لدى ليلى 2 شركات الاولى هي و ماكس و شخص الذي يهتم بلشركه اثناء غيابهم

ام ليلى ياسمين كانت من اصول عراقيه هي جميله جدا و نضيفه (اقصد لا دخل لعا باعمال المافيا )لكنها تحب زوجها جدا وايضا ابنتها لقد التقت اول مره بدومينيك بلطياره فهي تخاف المرتفعات كليلى فامسكت بيد دومينيك طوال الرحله اما عن دومينيك فهو قد وقع بحبها وايضا من الصدفه فهي كانت ايضا شريكه الشركه الجديده و هكذا اصبحت قصتهم