هذه قصة جميله عن الثنائي ساسوساكو ... في عذه القصه ... يواجه كل من ساسكي وساكرا مشاكل كثيرة متشابهة قليلا ...
ماذا سيحدث لو التقيا ببعض ... وتزال الجبال البارده عن قلب ساسكي
حسنا لا اريد افساد القصه عليكم
اقراها .. و استمتع .
في اليابان .. طوكيو تحديدا .. بدأت حكايته عندما كان غاضبا جدا و حزين بسبب والده .. وكان يمسك زجاجه الكحول في احد زقاق طوكيو .. كان نائما و متكئ على الحائط فرمى الزجاجة حتى تحطمت و قد جرح الزجاج خده
****** الشخصية ساسكي اوتشيها .. فتى بارد المشاعر و يعد والده اغنى رجل في طوكيو.. عمره 17
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ضل ساسكي على هذه الحال مدة أسبوع ... كان السيد اوتشيها.. يبحث عنه لكنه لم يجده .. رن هاتفه ... فيمد يده بكسل لياخذه .. لينضر المتصل ناروتو ..." اووه ياله من مزعج .. هن احمق "
******** شخصية
ناروتو... صبي مرح و لطيف بعمر ساسكي وهو صديقه منذ الطفولة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
عند ناروتو
" ما به اللعين لا يجيب انه غائب منذ اسبوع " قال في نفسه .... "ماذا هناك ؟؟" قال نيجي .. " انه لا يجيب .. حسنا على الارجح انه يجلس قرب البحر كالمعتاد " قال بقلق ... " حسنا.. حسنا ... ذلك الفتى حقا غريب ترى مابه ؟؟ " اينو بصوت عالي .. " لا تقلقوا يا رفاق .. انه ساسكي .. ام نسيتم ؟" ... " حسنا.. انا ساذهب لهيناتا ..بااي "
********
شخصية
اينو العمر 15
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نيجي العمر 17
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
هيناتا العمر 15 ابنه عم نيجي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
عند اينو
" اوهايوو .. كيف الحال هيناتا ؟" .. قالت بصوت عالي .. " او .. اوهايو .. اينو تشان " هيناتا بصوت هادئ ... " اسفه لم نعلم اي اخبار عن ساسكي .. لكن ناروتو يقول انه بخير !" اينو بضجر ... " حسنا.. ارجو هذا .. اثق بناروتو " هيناتا قالت بخجل ...
عند مطار طوكيو
في المطار عندما كانت تصرخ و تبكي ... وتضرب على صدر عمها و تقول "لما .... لما . .. لما ..خدعتووووووني " .. " اهدئي ...عزيزتي هذا لمصلحتك " .. ... " لا ... لا .. اريد العوده لدياري .. لا اريد العيش هنا ... لن اعيش معك " "اهدئي عزيزتي .... اهدئي اهدئي " حتى جاء صوت من الطائرة الاخرى .. قالت بصوت عالي و بحدة " ماذا يحدث... لما الصراخ .... ساكرا " تفاجئت حتى التفتت ....
