ادعى خالد، عمري 30 سنة، غير متزوج و اعمل في احد البنوك في دبي
قبل ذلك كنت اعيش مع عائلتي في تونس و اضطررت بسبب الظروف المعيشية ان اسافر للعمل في دبي حتى اوفر المال لنفسي و لعائلتي و كما تعلمون فإن الراتب الخليجي يعادل راتب سنة كاملة في تونس... كنت حزينا لفراق عائلتي و اصدقائي و وطني اين كبرت و درست و الخ الخ...
حان موعد سفري و قمت بكل الاجراءات حتى مضى الوقت سريعا و استيقظت على صوت مظيفة الطيران تعلن استعدادنا للهبوط في مطار دبي الدولي..
كانت اول مرة لي ان اكون خارج الوطن، مطار مكتض.. ضجيج... اناس من كل انحاء العالم لم تمر لحظة حتى رأيت ابنة عمي و زوجها قادمان ليأخذاني إلى بيتهما، كي ابقى فيه فترة مؤقتة حتى اجد شقة اعيش فيها..
كنت دائما انظر الى زوجها نظرات شهوة، لم ارى من هو اوسم منه في حياتي، بشرة قمحية و لحية سوداء مع عينان كلون اللازورد...
كان يرتدي قميصا ابيض شبه شفاف يظهر حلماته و فاتحا له حيث بامكانك ان ترى صدره المنتفخ.. دائما ما كنت اتمنى ان انقض عليه و امزق قميصه و امتص حلماته و اجعل قضيبه الضخم ينفجر بسائله اللزج في امعائي.. كنت دائما ما احاول اغراءه لكن دون جدوى، على اي حال... وصلنا الى بيت ابنة عمي و تناولنا العشاء و سهرنا ندردش و تسألني عن اخبار العائلة و تونس حتى حان وقت النوم.. مرت ساعتان و اذ بي استمع الى صوت التلفزيون ضعيفا بعض الشيء.. ذهبت باذ به زوج اختي... كان يرتدي شورت فقط و كان عاري الصدر.. بقيت لوهلة اتأمل جسمه المفتول العضلات و عضلات معدته الست.. و شعر ابطه الذي اضاف شكلا رجوليا عليه كما كان قضيبه واضحا من وراء الشورت، توقفت عن التأمل و دخلت الصالون و اذ تفاجأ بقدومي قائلا :
- اعتذر ان ايقظتك يا اخي... لم استطع النوم
-لا لا عليك... انا ايضا لم استطع النوم، اه ماذا تشاهد..
- انه برنامج عن الافاعي هاهاها (كان تفكيره قد ذهب بعيدا)
فضحكت فاهما ما يقصده و قد كان قضيبه منتصبا يكاد يمزق الشورت .. كان كذلك قد لاحظ كم كان نظري مركزا نحو عضوه فقال و بكل جرأة :
ألم ترى قضيبا من قبل؟
- هههه بصراحة، اراها فقط في الافلام الاباحية لكن ليس امامي .
-اذن ما رأيك لو تراه امامك بصيغة ثلاثية الابعاد (قالها ضاحكا)
- بصراحة كنت اود رؤيته منذ زمن لكنني خجلان منك
و ادخل يده في الشورت نازعا اياه كاشفا لي قضييه الضخم الذي يكاد يصله طوله الى خمسة و عشرين سنتيمترا! و بدون ان اتحكم في نفسي، وجدت نفسي اتحسسه بيدي واضعا خصيتيه الضخمة و الساخنة في فمي.. ثم بدات بلعق راس قضيبه و هو يرتعش من النشوة حتى وضعته باكمله و قد كدت اختنق بسبب حجمه الضخم، كنت واضعا قضيبه و اعصر عضلات صدره بين يدي حتى اشتدت و اصبحت صلبة كالحجارة و تسارع دفعه لقضيبه في فمي و اصبحت انفاسه اقوى و اعمق حتى قذف سائله الساخن داخل فمي و لم ابق منه ولا قطرة، بل واصلت اللعق حتى ارتخى قضيبه داخل فمي، و نظرت اليه فوجدته يسبح في عرقه بسبب النشوة الجنسية و لم يقدر على الوقوف طويلا حتى ارتمى على الاريكة مرتديا شورته و جلست الى جانبه ممرا يداي على صدره المتعرق
أنت تقرأ
رفيقي الهندي
Randomقصة درامية متسلسلة ذات طابع جنسي اباحي. قصة خالد و روهان و الاختلافات التي بينهم