The messages (larry stylinson)

2%

-Louis' pov-

استيقظت على صوت امي وهي تقول "انه مجروح الان ، ارجوك جاك اجلها لوقت اخر"

حاولت ان اقف ونجحت بذلك لكن بصعوبه رايت جاك جارنا والاهم من ذلك انه شرطي؟

رحب بي ثم قال "لوي عزيزي ، سوف نسالك قليلاً من الاسئله ، انها اسئله عاديه"

"ماذا حدث لتلك الفتاه؟" سالت بهدوء ووجهت نظري الى والدتي

نظرت الي وكانها تحاول البحث عن الكلمات المناسبه لتقولها "لوي عزيزي لقد ما--"

لم اجعلها حتى ان تكمل تلك الكلمه ، كل مخاوفي اصبحت حقيقه ، انا قتلت تلك الفتاه المسكينه وبسبب تهوري اللعين؟

لم الاحظ انني بالارضيه الا ان امسكني جاك وهزني بقوه "لوي ، ارجوك لا تنهار؟ارجوك"

مسحت دموعي وسالتهم "اين ليام؟" لم يكن صوتي ثابت لقد كان مهزوز وانا اراهن اني كنت ارجف

"لقد ذهب ليواسي والدتها واخاها" اجابت والدتي بسرعه

جلست على الكرسي منتظراً جاك ليبدا اسالته

لقد كانت اطول عشر دقائق في حياتي!

"حسناً ، الان انتهينا" قال جاك وعانقني ثم رحل

جاك كان كالاب بالنسبه الي ، مع رحيل ابي ، وزواجات امي الكثيره ، لقد كان يعاملني كابنه ، ليس كجار معتوه

دخل ليام بعد دقائق من الهدوء الميت ونظر الي مباشره "لوي انسه اني تريد ان تقابلك ولوحدك"

"هل سوف--" لقد قاطعني ليام "لا ، هي لا تزال مجروحه ، لكنها فهمت كل شيء"

نظرت الى امي ثم خرجت مباشره!

لقد كانت منهاره في الممر ذهبت اليها وجلست بجانبها ، نظرت الي بنظره لم استطع ان افسرها ، لقد كانت؟ممتزجه بمشاعر عديده؟واغلبها الحزن؟

"لوي؟بني" لقد قالت وهي تعانقني ، لقد استغربت من ذلك جداً

"انا اسف" قلت لها وانا على وشك البكاء

"انا اسفه ، لقد توقعت انك ثمل وانت تقود ، لذلك نعتك بالمجرم ، ارجوك سامحني" قالت كلماتها ثم ابتسمت الي

حسناً هناك شيء بداخلي لم يرتاح لابتسامتها

لقد بكت قليلاً ، ثم دعتني الى الجنازه غداً ، لكن لا اعتقد انني استطيع ان اذهب

"شكراً على تصديقي سيده اني" ابتسمت لها بضعف وتوجهت الى والدتي وليام ، لا اريد ان اجلس هنا لدقيقه اخرى ايضاً

-3rd person pov-

بينما رات اني لوي يتبخر بين الممرات ، التفتت على ولدها الصغير وسالته "هل عثرت عليه؟"

ابتسم ولدها بخبث "بالتاكيد" ثم امسك بيد والدته وخرجا

لم تكن اني ميقنه بانها سوف تزرع شر كبير بولدها ، لم تكن ايضاً مهتمه بالمخاطر ، كل اهتماماتها زرعت ب لوي توملينسون الذي بنظرها "مجرم" ويستحق ان يعيش باقي حياته كالجحيم

ولم يكن هاري صاحب ال١٦ عاماً ، مهتماً ايضاً بالمخاطر ، ذلك المجرم الذي قتل اخته الوحيده؟يستحق ان يتعذب باقي حياته ، واقسم هاري انه لن يجعله يستمتع بثانيه واحده من حياته بعد الان

-

شرايكم بس؟👀

وين تشجيعكم؟😢

راح يبدا الحماس بالنوفل؟سو وروني حماسكم🙈

ايلوفيو ال💜

-ف