13؛.

19 2 0
                                    

يعود هو يلاحقني وبه لطخات دماء هي تعود بكلماتها ممسكة يده كلاهما يلاحقانني كلاهما يتتبعاني اينما حللت ..
انا لم اكد اغلق جفوني هنا اريد ان استريح
هو يلقي علي جسده
هي تنظر من بعيد وهم حولها يسخرون انهم ينظرون إلي بطريقه مؤلمه
هو سابق عهده وهي عهده الاخير...

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Nov 06, 2018 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

1718؛'¡¡حيث تعيش القصص. اكتشف الآن