قصتنا عن فتاه في 14 من عمرها اسمها جلنار تعيش في قريه صغيره بانجلتراء تسكن في بيت صغر مع امها وابيها واختها تهوى الاكتشاف تحب الغموض وتحب الاكل وتحب ان تكون على طبيعتها الان سنبدا من بيتها
الام:جلنار اين انتي
جلنار :انا هنا امي اتيه
الام:اين كنتي لقد تاخرتي
جلنار :على ماذا تاخرت
الام:انه يوم التوصيل في المتجر
جلنار صحيح الان ساذهب
الام :انتظري فطار ابيك
لكن كانت جلنار مسرعه لذلك لم تسمع
جلنار :لقد نسيت فطار ابي يجب علي ان اعود لكني قد ابتعدت كثير عن المنزل المخبز اقرب لذا ساشتري لابي خبزا
اشترت خبزا وذهبت الى المتجر
جلنار: اسفه فقدت تاخرت انا متعبه من الركض ركضت كثيرا اعطيبني بعض الما لو سمحت وهي تتنهد
الاب:لقد تاخرتي اختك تاتي قبلك وهو يسكب الماء واعطاها
اسفه فقد تاخرت قليلا في النوم وخي تشرب الماء
الاب :حسنا الان يجب ان تبداي بالتوصيل
جلنار وهي تتنهد حسنا ابي
الاب :امسكي هذه الصناديق واذهبي بها الى بيت السيد ويليام
جلنار :لكنه بعيد جدا ابي
الاب :صحيح لكنك ستذهبين بالعربه
حسنا
ركبت جلنار العربه وذهبت لكن في منتصف الطريق هب مطر كثيف
جلنار تحدث نفسها ماذا افعل انا الان في وسط الغابه وهي تنظر يمينا وشمالا وبينما هي تبحث وجدت كوخ صغيرا فذهبت اليه
وباتت فيه الى صباح اليوم التالي استيقضت جلنار فرات ان المطر قد توقف فاخذت العربه وذهبت الى بيت السيد ويليام وعندما وصلت طرقت الباب وانتظرت لكن لم يجب احد بعد عده محاولات عرفت ان الباب مفتوح فدخلت وراحت تبحث عن السيد وهي تبحث سمعت صوت انكسار شي اتئ من احد الغرف ذهبت الى مصدر الصوت ورات ان باب الغرفه مفتوح فالقت نظره من فتحت الباب وها هي ترى بان هناك اناس ضخام الاجسام يضربون السيد ويليام
أنت تقرأ
القلادة الزرقاء
Mystery / Thrillerجلنار فتاه في 14 من عمرها كانت تعيش حياه طبيعيه حتى التقت بشخص باعطائها قلادة غيرت مجرى حياتها . هذه اول روايه لي اتمنى ان تعجبكم