{ قصص الابطال }الشهيد القائد رياض مطر وقصه الإنزال الجوي العمليه الفريده من نوعها التي قام بها هو وال 70 مقاتل عند سقوط الموصل وتكريت والمناطق المجاوره والمحيطه حول المصفى التي كانت بيد داعش في عام 2014 قبل الفتوى المباركه تم إرسال الأخ الشهيد القائد رياض مطر هوه و70 مقاتل بأمر من الاخ المسوول الجهادي لفك الحصار عن الجنود المحاصرين في المصفى من الجيش العراقي والفرقه الذهبيه تم الانطلاق من قاعده سبايكر العسكريه بنزال جوي بطائرات هلكوبتر حامله أشخاص وتم النقل بشكل وجبات ثلاثه حيث كانت الرمايه ثلاثيه على الطائره بسلاح 57 من قبل العدو عند الهبوط أو الوصول وكان الأمر صعب جدا عند الاهباط في الطائره وبعد إكمال القوه تم التجمع في المصفى المحاصر من كل الجوانب من قبل العدو تم إلقاء مع رائد علي قائد في الفرقه الذهبيه والحديث معه على كيفيه حمايه المصفى وكيفيه صد هجوم العدو من خلال دفاعتنا علما" أن الأخ الرائد كان مهزوم معنويا" لقله إعداده الذين يبلغ عددهم 90 مقاتل وان المصفى كبير ويحتاج إلى قوه أكبر فبلغ العدد عند وصولنا 160 من العصائب 70 ومن الفرقه الذهبيه 90 مقاتل وكانت معنويات إلاخ الرائد قد ارتفعت فقرننا بان مساحه المصفى مايقارب 22 كيلو مربع ولايكفي ذالك العدد لتلك المساحه فقرننا تصغير المساحه بطوق أصغر مايقارب 10 كيلو مربع والتحصين بطوق مربع ناقص ضلع والضلع الناقص تكون فيه دوريه مستمره ليلا ونهارا وكانت الهجومات مستمره ليلا" ونهارا وبسيارات مفخخه للدخول بأي وسيله من الباب الرئيسي الذي يسمى باب العطاء ولكن كان الرد عليهم بقوه حيدريه حسينيه عنوانها محمدا" رسول الله والذين معه اشداء على الكفار رحماء مابينهم وبعد فتره 19 يوم وفي فجر صامت تم هجوم مباغت من قبل العدو من محورين وبي إعداد كبيره نسمع فيها التكبير والتقدم نحونا راجلا" وتم تنيه النقاط وبدائت الاشتباكات القريبه جدا" ودخلوا المصفى وتسقيط نقطه من قواتنا وتم ارجاعها بقوه وحماسه القائد وجنوده وقتل وأسر أحد الأشخاص الذي كان يترجانا بعلي بن أبي طالب ع السلام بأن لانقتله ولكنه مات بجراحه. وتم قتل العديد منهم وارجاعهم خارج المصفى والسيطرة التامه وطرد العدو فكانت همت وبساله ومعنويات القائد الشهيد رياض أعلى وأرقى رغم قله الطعام والذخيرة والعدد فكان صامد صابر محتسب فتذكر وفي وقت استراحه يتكلم معي يقول سوف تكون مقابرنا هنا ونحمد الله على ذلك وأنني هذا الأيام أتذكر قضيه الإمام الحسين (ع) كل يوم عسى الله أن يرزقنا الشهاده :::: فليسجل لك التاريخ يا ابو فاطمه باانك نلتها يااطهر الناس