23/3/2009
يوم طلبت مواعدتي حينها لم اتمالك نفسي ، كنت مشتته العقل ، لم افعل مثلما يفعلون في الافلام أو مثلما يفعل الجميع و قلت لك دعني افكر ، انا قلت لك انا موافقه قبل أن تكمل عرضك ، رغم تشتتي كنت اعلم اني لن اندم على هذا القرار أبدًا .
كنا في الليل و الجو كان باردًا دفئتني بمعطفك و حضنك مثل اول مره تحدثنا . لم اشعر بدفء جسدي فقط بل شعرت بدفء مشاعرك ، و انك لن تُفرط في أبداً.