أحببت المتذمر الوسيم

مشاكلي

الشخص:انا هوه شوقا ينظر الي كيو خطيب هذه الفتاة

بيكهون: بصدمه ماذا؟

كيو:تحتظن بيكهوون ارجوك انقذني *تمسك بيده بقوه

بيكهون: لاعليكي حبي لن يستطيع أن يأخذكي من بين يدي

شوقا: اه ماذا بكما هاااي من انت ولما تمسك بيدك؟

بيكهون:انا اكون بيكهون حبيبها

شوقا:يضحك بسخريه*هههه وانا خطيبها ابعد يدك عنها

بيكهون: أجبرني

شوقا:حسنا

يتقدم شوقا ويضرب بيكهون بقوه على وجهه بعدها يرفه بيكهون يده ليبعد كيو ويمسح وجهه من الدماء ويبدء القتال بينهما احدهما يريدها لانه يحبها والاخر فقط لانه قد جبر عليها منذ طفولته وكانت وصيه ابيه وعمه وبعد قتال شديد وبكاء كيو خوفا على بيكهون ينتصر شوقا ليقع بيكهون ارضا مغطى بلجراح وتقدم شوقا نحو كيو ويحسبها لكنها ترفض ان تأتي معه وتجلس قرب بيكهون وهوه مغمى عليه وهيه تبكي

كيو: بيكي *تمسك بيده استيقظ ارجوك اسفه لاني وضعتك في هذه المشكله كله بسببي

بينما بيكهون يحاول ان يستعيد وعيه يتقدم شوقا نحو كيو ويسحبها بقوه شديده

كيو:بصراخ*ابتعد عني لا اريدك ارحل

شوقا:هههههه فتأه تأمرني ماذا افعل *يحمل كيو على ظهره بيد واحدى ويترك بيكهون الذي يحاول النهوض على صوت كيو وهيه تنادي بأسمه ولكنه لم يستطع وبعد مده يفتح بيكهون عيناه ليجد نفسه في المستشفى والأطباء حوله مجتمعين بسبب شهرته وأهميته اراد النهوض لكنه لم يستطع بسبب الاجهزه والاطباء الذين يمنعونه لتدمع عيني بيكهون

بيكهون: لقد اخبرتها ان لن يأخذها اي احد من بين يدي اسف اسف

وفي هذه اللحظات قد اتى بكيو الى بيت عمها(والد شوقا)الذي كان يشبه اباها جدا وكان مسافرا لامريكا منذ زمن ولما علم انها كبرت أتي كي ينفذ وصيه والدها ولما ينزل شوقا كيو من على كتفيه تحاول الخروب واذا بصوت عمها يقول اين تذهبين يا ابنتي

كيو: بخطوات متردده تلف وتنظرالى عمها الجالس وهوه ينادي باسمها لتبكي ولا تتقدم نحوه ايدا

العم: كيو ابنتي لما لاتأتين الي انا عمكي الن تشتاقي الي؟

كيو: تنظر اليه وبحاله غضب وهل تذكرتني الان فحسب لقد تركتني منذ كنت صغيره والا أحد اهتم لأمري لقد عشت حياة صعبه للغايه وانت كنت في سفر ولم تتمطئن علي حتى وتريدني ان أحتظنك واقول انك عمي وأني اشتقت لك واني احبك أكرهك انت وابنك هذا اللعين الذي قدمتوم فقط من أجل وصيه أبي تريدون ما قد وعدكم به اليس كذلك لن تمتلكوه ولاأنا عندي حبيبي ولا اريدكم تخرج وتغلق الباب بقوه قبل تفوه عمها بأي كلمه اخرى

تركض كيو لكنها لاتعرف اين طريق بيتها لم تنتبه اي طريق سلك شوقا لتلتفد وتجد صديق لبيكهون في المدرسه وتركض نحوه ارجوك يايا*تلهث

الفتى:انا؟

كيو:ن نع نعم انت هل تعرف اين بيت بيكهون؟

الفتى:اه خلف هذا الشارع عند نهايه الجسر البيت الاخير ولكنه ليس في بيته

كيو: اذا اين هوه؟

الفتى: في المستشفى

كيو:تضع يدها على فمها*اه فعلا يالهي نسيت مافعله به هذا الملعون

الفتى:سوف اذهب اليه الان هل تريدن ان تأتي معي؟

كيو: اجل ان أمكن

الفتى : بكل سرور

وبعدما ركب الفتى وكيو السياره ويقود الفتى الى مستشفى التي بها بيكهون ليطرق الفتى على باب غرفته ويدخل ثم يخبره ان كيو بصحبته ليرفض بيكهون أن يقابلها

كيو: لما أه بيكهون ماذا لما لاتريد روئيتي تبكي وتجلس في باب غرفته

يخرج الفتى ويقول بيكهون يخبركي أن تذهبي لا يستطيع مقابلتكي

كيو: لما ماذا فعلت؟

الفتى: لا اعرف حقا لكنه يقول لا استطيع مقابلتها

كيو: تبعده وتدخل الى بيكهون لتراه يبكي ويبعد بوجهه عنها

بيكهون: الم اخبركم اني لا اريد رؤيتكي رجاء اخرجي

كيو: تتقدك ببطىء لما ماذا فعلت لك اخبرني*تمسك بوجهه وتنظر اليه لما لاتريد ان تراني

بيكهون: ينزل رأسه لاني لم استطيع حمايتكي*تدمع عينيه

كيو:تبكي وتحتظنه بشده لا عليك لم يكن بمقدورك انك لم تتخلى عني

بيكهون:كيو...يتبع