بعد ان وصلت دينيز الى المنزل دخلت الى حبيبها باريش
دينيز: اشكم نيردي سن اين انت
باريش كان يتحدث في الهاتف مع زميله له ويتفق معها للخروج مسائا
دينيز: حبيبي مع من تتكلم
باريش: مع زميل لي لدينا موعد سوف نخرج للعشاء سويا
دينيز: حسنا حبيبي انا سوف استحم وانام لانني متعبه
في المساء خرج باريش للقاء زميلته ولكن دون علم دينيز لان هذه الفتاه كانت ع علاقه سابقه مع باريشتشاغلار في منزله وفجأه انطرق الباب وكانت كايلا
تشاغلار: اهلا بك تفضلي
كايلا: حبيبي ماذا بك منذ امس وانا اتصل بك لم تجب
تشاغلار: اه اسف لقد عدت متعب ونمت ولم اشعر بشيء
كايلا شعرت ببرود تشاغلار تجاهها فهو لم يحظنها لم يقبلها حتى لم يقل لها كلمه حلووه لكن لا يهمها فهيه هدفها فقط الشهره ع حساب تشاغلار فقد حاولت مسبقا مع ادريس الذي لعب دور ياسين والب الذي لعب دور سنان ولكن لا جدوى الاثنان لم يعيرانها انتباه ( الا تشاغلار مادري شلون قبل فيها هل برتقاله لمحمضه😑)
في المساء كانت دينيز في منزل اختها وامها
وباريش كان مع زميلته غارق في الشرب والرقص
وفجأه الصحافه التقطت لهم صور وهم يرقصون ويحظنون بعض
وفجأه عرضو هذا الشيءع القنوات التركيه
ورأته دينيز واختها وامها وكانت دينيز مصدومه لاتتكلم تذكرت انه كذب عليها وقال مع زميل ولكن واضح انه مع فتاه ويخونها امام الجميع شعرت دينيز بخيبه وصدمه وجلست ع الارض تبكي وتصرخ لماذا انا هكذز لماذا كل الرجال في حياتي هكذا انا احببت بصدق وهم يخونون لماذا واختها وامها حاولو تهدئتها
تشاغلار كان في زياره لبيت اخته بينار وزوجها
بينار: اه تشاغلار انظر اليس هذا حبيب دينيز زميلتك باريش المطرب
تشاغلار انصدم من المنظر وتفاجأ
تشاغلار: نعم هذا هو لكن مع من هذه ليست دينيز انها فتاه اخرى وواضح انهم يرقصون وسكرانين كيف يفعل بها هكذا الحقير
بينار: بمن اخي ماذا تقصد
تشاغلار لاتهتمي لا شيء انا الان تذكرت لدي عمل مهم سوف اذهب
وخرج وهو حزين ويفكر ياتره ماوضع دينيز الان كيف هيه هل تبكي هل حزينه بعد ان كسر قلبها الحقير
حاول الاتصال بها لكن يعلم انه لا معنى لاتصاله
دينيز ذهبت الى بيتها وكان باريش هناك وهو نائم ع الكنبه وسكران ومع دخول دينيز للبيت استيقظ
باريش: حبيبتي اين كنتي لم اجدك عندما عدت
دينيز: خاين
باريش ماذا تقولين
دينيز لا تحاول ان تنكر لقد شاهدتكم تركيا كلها شاهدت خيانتك
باريش خيانه ماذا ماذا تتحدثين
دينيز: خذ انظر خيانتك لي
اعطته هاتفها حتى يرى مانشره الصحافه عنه