أهداء

311 22 6
                                    

هذه المشاعر من الفرح و الحزن قلمي ليس
له ذنب منها أنا أهدي هذا الكتاب الى عائلتي
و صديقاتي المثاليات لانهن من ساعدوني على تجاوز هذه الصعوبات وأهديه الى أستاذي الفاضل عمر وهب السنجاري و أهديه الى كل من يحب القراءة والكتابة الى كل شخص أصابه نصيبه من الحزن والى كل من كتم المشاعر داخله وأهديه واهدي ماتبقى من العمر الى ذلك الشخص الذي أستوطن قلبي وكان يوما بالنسبة لي حياة لكنه ذهب ....


ولولا الهوى ما ذل في الارض عاشق 
ولكن عزيز العاشقين ذليل

البحتري

ما ذنب القلم حيث تعيش القصص. اكتشف الآن