° العنوان °
" مرة اخرى "
ــــــــــــــــــــ" لقد كنت مارة من هنا" امسكني
من يدي وكلم الحارس "دعه يذهب "
"حاضر سيدي " بعدها اتجه نحو الغرفه
"لست أحمق حتى تقولي انك مارة؛ لماذا
كنت مارة الم أقل لا تخرجي من اللعنة "
أكمل بصراخ "لما لا تسمعين كلامي "
" خرجت لأني كنت أريد الماء" "عذر فاشل
يوجد ماء في الغرفة بالفعل " "لق..... "
"لاتسمعني صوتك "...
ترك يدي ثم بدأ بنزع القميص والبنطال
" تحتاجين للترويض، وأنا سأروضك" ماذا
يقصد بدء بالتقرب لاصرخ ولكنه قام بصفعي
" ولا صوت ولا حتى نفس " .................
"لا أعلم لما انتي عنيدة " " ابتعد أيها اللعين "
" هل نقوم بها مرة اخرى أم تتوقفين عن الشتم"
اكتفيت بالصمت انا حقاً أكرهه هذا الوغد حقير...
في اليوم التالي كنت اتمشى في الحديقة
فأتى الخادم الجديد " مالذي تفعلينه "
استغربت لأنه يكلمني وكأني صديقته
"ماذا " لم يجب ولكنه تقرب مني
"ماذا تفعل " ابتعد بسرعة فور قولي
لهذه الكلمتين...
في المساء لم يأتي جيمين بعد
أما أنا لقد خرجت للتو من الحمام
وأنا الآن امشط شعري فجأة دخل
الخادم الجديد ورمى هاتف أمامي
"شاهدي الفيديو " قام بفتح الفيديو
وكنت أنا وهو ... لحظة هذا حدث صباحاً
ماذا يحدث بدى وكأنه يقبلني "انظري جيداً آنسة روزا
ستقومين بكل شيء أخبرك به وإلا سأريه لجيمين "
حقاً يقول ماذا أنا لا أعلم ماذا افعل تقرب
ليهمس "ما رأيك .....ــــــــــــــــــــــــــــ
BYE GUYS *