CH.9

15.4K 356 302
                                    

-اللهم اني اخذت ذنب ما قرأت و ما تخيلت"
-اللهم اني بلغت اللهم فاشهد-

ععععلللللقووووووووااااا

و ها هي علامة اخرى يطبعها الاكبر على رقبته
يمتص رقبة الاصغر بقوة مسببا الما كبيرا له
بعد مدة ليست بطويلة استيقظ الفتى الصغير يتألم ليجد نفسه تحت الاخر
و يديه مثبتة فوق رأسه و رقبته ملونة باللون البنفسجي
ليتأوه بصوت عالٍ و يحاول ان يفلت من يدي الاكبر الكبيرة

"ااهه ت-تا— ا-اقصد دادي ت-توقف"
"ههشش دع دادي يفعل ما يريد"

قالها ليغرز انيابه في رقبة الذي في الاسفل ليصرخ بألم
حقا؟ منذ الصباح؟تاي تاي شهواني :(

بعد خمسة دقائق ابتعد قليلا ليلعق مكان الجرح و يطبع علامة اخرى كبيرة على رقبة هذا المسكين الذي يتألم تحته

"ماذا عزيزي اما زلت لم تعتد على انيابي ؟"
قالها بحزن مصطنع و مستفز

"ل-لقد فعلتها في نفس المكان الذي فعلها ذاك الاحمق"

"اعلم عزيزي و لكنك تعرف انه لا احد يلمس ممتلكاتي"

"ا اعلم...الهذا طبعت كل هذه العلامات؟"

"احسنت! اصبحت تستخدم عقلك مؤخرا"
ابتسم و غمز في نهاية كلامه ليبتعد عنه قليلا و يحضر علبة صغيرة و يرجع الى جانب الاصغر

"عزيزي دع ظهرك يقابلني لدي مفاجأة صغيرة"
"حاضر"

ليلتفت معطيا ظهره للاطول الذي فتح العلبة و اخرج طوقا جميلا اسود اللون  يتوسطه قلب فضيّ لامع:)
البسه اياه ليهمس بأذن الاصغر
"هيا عزيزي اذهب لترى جمال علاماتي و طوقك"
قالها بنبرته المثيرة و العميقة مبتعدا خارجا من الغرفة

تنهد هوسوك قليلا ليتحرك ذاهبا للحمام لينظر لذاك الطوق لينصدم من ما رآه كانت رقبته ملونة بالارجواني مع ذاك الطوق الاسود الذي عليها

"م- ما-اهذا رقبتي مشوهة به-هذه ا ال—لم يكمل كلامه بسبب غصته اهكذا تحولت حياته؟اهو عاهر لتايهيونغ حقا؟اذا لماذا تايهيونغ يعامله بلطف و لكنه يغضب لأبسط الامور ليغتصبه بلا رحمة و يتركه بلا اي قوةقالها بحزن ليرتدي هودي يصل لما فوق رمبتيه انه يبدو كالف...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


"م- ما-اهذا رقبتي مشوهة به-هذه ا ال
لم يكمل كلامه بسبب غصته اهكذا تحولت حياته؟
اهو عاهر لتايهيونغ حقا؟
اذا لماذا تايهيونغ يعامله بلطف و لكنه يغضب لأبسط الامور ليغتصبه بلا رحمة و يتركه بلا اي قوة
قالها بحزن ليرتدي هودي يصل لما فوق رمبتيه انه يبدو كالفستان عليه

 My beautiful bitch/عاهري الجميل حيث تعيش القصص. اكتشف الآن