البار ت الثاني

25 0 0
                                    

كان مارك جالس في غرفة المكتب وهو يراجع بعض الأوراق المهمة التي تخص العمل فنضر ال ساعتة فا وجدها تشير إلى الواحد فتوجه نحو غرفته قبل أن يصل الغرفة سمع صوت يخرج من غرفة الين فذهب ليرى ماذا يحدث فسمع صوت لين يشبه الصراخ ففتح باب الغرفة وتوجه نحو سرير لين فوجدها تصرخ وتبكي وهي نائمة فدنا منها آنسة آنسة ما بك فلم ترد علية فوضع يده على جبينها فوجود ان حرارتها مرتفعة  وهو يمسك جبينها سمعها تقول امي امي ارجوك لا تتريكني والمسكن بيد مارك وضعتها تحت خدها ارد ان يخلص يده لكن لم يستطيع فقام بنوم بجانبها وهي حضنته بدون شعور ضنن منها انها امها ونامت في أحضانه وهو ينظر لها وهي نائمة بين  احضانة شعر بشعور غريب يشتاح جسمه اول مرة يمر بمثل هذا الاحساس فطبع قبلة على جبينها وهو يلفها بين أحضانه ويشعر أنة في جنة الفردوس

انتقام الحبيبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن