.
.
.
VOTE& COMMENTS💕
.
.
.2 SEPTEMBER...
05:30 PM...||LOUIS||...
لا أعلم حقا من أين أبدأ ، لكن ، لنبدأ من هذه اللحظة ، اللحظة التي كنت أتأمل بها شيء يحمل لمسات أصابعه ..
" هذه القداحة ملعونة " تمتمت بشرود بصوتا خافت ، كنت مستقلا على الاريكة احدى يدي تحت رأسي و الأخرى تحمل القداحة ذات اللون الاسود ..
في منزلا صغير كانت شمس الغروب تكسر ظلمة المكان عندما تتسلل من النافذة ذات الستائر الشبه مغلقه..
" ما ألامر معها ؟ أنت تتأملها منذ ساعة كامله " تذمر ستايلز استمر ..
" لو لم يلسمها لما رأيت الخاتم " شرودي استمر ، " لما لم تخبرني انه متزوج ؟" ..
" و لما قد اخبرك ؟ و لما قد تهتم اصلا ؟" قال بغبائه المعتادرغم ذكائه احيانا ، " نظراتك نحوه مخيفة مالذي داخل عقلك المجنون؟"..
" هاري ستايلز اسمه الثاني هو إدوارد , عمره سبعة و عشرون عام ، ولد في الاول من فبراير ، من أشهر المحققين اللعناء في لندن "..
" و اللعنة، مالذي تهذي به! " ..
" حفل تخرج شقيقته بعد أسبوعين ، وهي تعيش مع والدتها في منزل عمه ، عندما توفي والده عندما كان في الخامسة من عمره " ..
" هل بطريقة ما ،انت تتعقبه ؟" ستايلز جلس على الطاولة امامي لأترك نظري المعلق على القداحة و انظر له ..
" انه فاتن ، عندما رأيته لأول مرة ظننت ان نوبات جنوني قد عادت ،كنه كان حقيقي ، حقيقي جدا لينطق أسمي ، لينظر لي ، بنظرات ثابته " ..
" لوي ، لوي اوقف هذا الهراء حالا انت لا تعلم عن من تتحدث ، انه هاري ستايلز ، قد يبدو لك هادئا لكنه ليس كذلك لديه نوبات غضب " ..
" و انا لدي نوبات جنون ، مالفرق ؟" رأسي مال الى الجانب عندما اعتدلت جالسا ناظرا نحو الفتى الذي يزم شفتيه بخطا نحيل..
" توقف ، انت على وشك العودة الى شخص طبيعي " قال بقلة حيلة لأضحك بخفه ..
" كنت ، قبل رؤيته " ..
" لوي ، مالذي تشعر به نحوه ؟" ..
" أعجاب ربما ؟ ، لا يمكن لأحدهم ان يقع في حب شخص بعد رؤيته ثلاث مرات فقط ، اليس كذلك ؟ " قلت ناظرا نحو يدي التي ترفع ثلاث أصابع لينزلها ستايلز بقوة..
أنت تقرأ
||BULLET||،، |L.S|
Fanfiction" يُقال، ان الحُب ضرب من الجنون ، او قد يلامسه قليلا . و يُقال ايضا، ان الحب الذي يصل مرحلة الجنون، لا يوجد طريق للرجوع منه او الخروج منه، ابدا ، || LARRY STYLINSON || || HARRY TOP ||