The end

77 4 2
                                    

اصبحت نظرات جاكسون المتعجبه تتحول الى لطيفه
جاكسون: هل انتي جاده

مايلي: لقد استعملت الجهاز انه يقول ذلك

جاكسون: لنذهب الى المستشفى حتى نتأكد

>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
دخل الدكتور وهو ينظر اليهم بيأس
الدكتور: ليست حامل انه فقط المنتج يستعمله النساء لتلاعب بازواجهن

مايلي: اه توقعت اني سوف اموت

جاكسون ينظر اليها بغضب :ماذا تقصدين؟

مايلي: انت شخص غير مسأول وانا كذلك لا نستطيع الحصول على ابناء في هاذا الوقت

جاكسون: اوه لقد نسيت يكفي وجود طفله واحده مثلك في المنزل

مايلي: لقد اصبحت تثير غضبي بشكل ملحوض وهاذا يجعلني....

جاكسون: يجعلك ماذا هاه ؟!!!!!

مايلي بصراخ :لم اعد احبك

وتحمل حقيبتها ثم تخرج بسرعه وجاكسون يتوقف مصدوماً بدوره
>>>>>>>>>>>>>>>>>
خرج جاكسون وهو يبحث في الرجاء عن مايلي
حتى يأس وذهب الي المنزل ليجدها تجلس على الارض امام الباب وتبكي
جاكسون: هاي هاي هاي لماذا تجلسين هنا

ويضع يده على وجنتيها ويمسح على خديها

مايلي: ليس لدي من اتكلم معه في وقت حزني غيرك

جاكسون:اش اش توقفي عن البكاء ...... انا اسف

ويضمها اليه
جاكسون: هل تريدين البقاء هنا ام ماذا؟

مايلي: قدمي توئلمني من الحذاء العالي وكانت مسافه طويله

قام بحملها بدون اي نقاش ودخل الى المنزل
ليصل بها الى الغرفه وينزلها على السرير ويقوم بنزع ذلك الحذاء والستره لتبادر هي بالقول
مايلي: لم اعني ماقلته في المستشفى

جاكسون:............

مايلي: لقد اجبرني عقلي على ذلك لكني لا استطيع الابتعاد عنك دقيقه اصبح الامر ج.....

لقاطعها بقبله تجعلها تبادله وتبداء بالبكاء
ليبتعد قليلاً ويقول بصوت خافت
جاكسون:لا داعي للبكاء ...... انا سأكون في الغرفه المقابله لهاذه انتي تريدين القليل من العزله .

ومايلي تهز رأسها لتنفي الامر ويخرج هو بدوره ويغلق الباب لتنزل رأسها هي وتكمل البكاء
بداء الليل بدخول الى ذالك العالم لينتهي الصخب فيه ويبداء الهدوء بالانتشار
مايلي بعد ان استحمت وارتدت ملابس نومها وجففت شعرها لتستلقي على ذلك السرير الذي كانو لطالما يستلقون عليه معاً لتدق الساعه في منتصف الليل الممطر حتى تخرج وتتجه للغرفه المقابله وتفتح الباب لترا جاكسون ينظر الى النافذه بتأمل
جاكسون: ماذا الان؟

دون ان ينظر اليها
مايلي: لا استطيع النوم لوحدي

ليلتفت اليها وهي تقف كأنها طفله وتحمل دميه على شكل دب الباندا
جاكسون بأبتسامه: تبدين لطيفه الان

مايلي: شكراً

جاكسون وهو يقترب ببطاء وهي تضع الدميه ارضاً
جاكسون: انها تمطر

مايلي :نعم انها كذابك

جاكسون :هل تفكرين في ما افكر

مايلي بحماس: لنخرج للعب جاكسون

وهو لايزال يقترب

جاكسون: اتعلمين منذ متى لم اشعر بك

مايلي: متى

جاكسون: من اسبوع مايلي

ليصل لشفتيها ويحاوطها بيده ويقربها اليه
ويحملها بسرعه ويركض الى البوابه الخلفيه
ويخرج بها في المطر ويدور بها ثم يبدان باللعب معاً
ومن ثما يدخلان ليبدلا ملابسهما
مايلي وهي تقوم بنزع البجامه عن جسدها المبلول
ليأتي جاكسون من ورائها وهو عاري تماماً
ويقبل رقبتها ويتحسس جسدها .........

>>>>>>>>>>>>>>>
بعد ٧ سنوات
مايلي و جاكسون يقيمان حفل ابنتهم وابنهم التوأم الرابع
في الحديقه وينضران لبعضهما ويبتسمان

جاكسون: لقد كنتي مجرد حلم

مايلي: اصبحت اجملهم .

<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<
اخيراً خلصتها الاغنيه الي حطيتها مالها شغل بس انا احبها مره لان الشخص الي اهداني اياها انا صدق احبه so thank you all

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jan 09, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

في غيبوبهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن