part 1

48K 983 395
                                    

تفتح عينيها بألم جسدها يؤلمها بمعنى الكلمة لتشعر به كعادته بعد كل ممارسة وتعذيب يحشر رأسه في صدرها ويعانقها بقوة كانها ستهرب حسنا هذا صحيح....

لتتذكر احداث ليلة البارحة عندما طلبت منه ان ترى اصدقائها وتشاجروا وادى الى تعذيبها واغتصابها لانها صرخت عليه..

تحاول ابعاده عنها هي لا تطيقه.. لا تقوى على الحراك جسدها يؤلمها لتستسلم...ماذا؟؟ هي اعند من تستسلم.. لتبدأ بضربه على ظهره العاري

"دارك استيقظ" قالتها ميلونا وهي تضربه على ظهره بقوة وتخدشه لكنه فقط يعتصرها اكثر

" واللعنة دارك استيقظ"قالتها بغضب وصراخ وهي تضربه لتشعر به فوقها ويعتليها وينظر لها بملامح لا تبشر بالخير مطلقا عيناه مسودة ويبدو غاضب... هذا سيء

" كم مرة قلت لكي صغيرتي الا تلعني وترفعي صوتك" قالها دارك وهو يصك على اسنانه بغضب يحاول ان لا يقتل هذه التي امامه

لتبتلع ريقها بخوف كان عليها ان لا تغضبه... حسنا عليها ان تصحح الامر ان ضرب البارحة كان مؤلم بما فيه الكفاية

"دارك ....عزيزي.... اسفة لن اعيدها... لقد نسيت نفسي" قالتها ميلونا بخوف وهي تلعب باصابعها لا تعرف كيف خرجت هذه الكلمات

عزيزي؟؟؟ لقد كان هذا كافيا بان يغير مزاجه لكن طبعا لن ينسى عقابها...

ليقبلها بوحشية ودموية كانه يمتص حلوى حتى اصبحت شفتيها دامية كاد ان يغمى عليها ليبتعد لتبدأ بسحب الهواء بصعوبة ليقبل رأسها وينهض للحمام وهو يحملها معه ليدخل بالماء الدافئ ويضعها بحضنه ويحشر انفه برقبتها يستنشق رائحتها كان جسدها يرجف ويؤلمها لقد كان يعتصرها بشدة

" دارك ارجوك" قالتها ميلونا بألم ودموعها تهطل ليمتص رقبتها على رغم من وجود علاماته على رقبتها باكملها ليبتعد بعد ان طبع قبلة عليها ليبقى حاشرا وجهه برقبتها وخفف اعتصاره قليلا قليلا فقط....

........................

خرج من الغرفة وهي وراءه جلس على رأس الطاولة لتجلس على يساره دقيقة دقيقتان مرت وهما صامتان لا تعرف مابه كان يعتصر يده حتى برزت عروقه وبدأ جسده يرجف لتفتحه عينيها على واسعمها وتنصدم كيف نست لتسرع بسرعة وتقبله على خده قبل ان ينفجر ليهدأ تدريجيا وتعود لمكانها هو يكره ان تنسى احد قوانينه ليبدأ بالاكل لتبدأ هي....

......................................

كانت تحرك شفتيها ببطأ وهي تأكل لتأخذ كوب الشوكلاتة خاصتها وتشربه لتصبح شفتيها ملطخة بالشكولاته غير منتبهة لذلك الذي جن جنونه وبحركة سريعة دفعها على الحائط وبدأ بتقبيلها بوحشية وقوة حتى اصبحت شفتاها تسيل دماءا كانت تضربه على صدره تحاول ابعاده لكن لا حياة لمن تنادي

كانت طعم شفتيها كالنعيم بالنسبة له يقبلها كأنه اول مرة يقبلها كانها حلوة يمتصها ويعضها احس بانفاسها القليلة وثقل جسدها ليرى انه اغمى عليها ليحملها بوضعية عروس ويقبل وجنتيها ويستنشق شعرها هي هوسه وجنونه لا يستطيع العيش بدونها يحب ان يعذبها يحب هذا جدا......

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Feb 13, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

جحيم المتملك....حيث تعيش القصص. اكتشف الآن