(اتذكر كيف كانت البداية بعض الثلوج تغطى مدينة ريفية وبعض البسمات السرور الكاذب الذى لم يدوم كنت طفلة تحولت إلى وحش بمجرت لحظة لحظة غيرت حياتى وجعلتنى أرغب بقتله اريد ان اجعل حياتة جحيم اقتل اقري أحبائة ابعد عنة كل وسيلة الهرب اجعلة يتمنى الموت نعم سأكون مثل الافعى ابتسم لك بدون علم ومسدسى بيدى)
كان هناك فتاه مليئة بالرقه لا يعرفها الكره مليئه الاحاسيس تحب الاخرين لا لم تكره احد كانت مثل وردة البستان مليئه بالاحاسيس كضوء الصباح من هى انها مجرد فتاة ريفية اسمها (آن) جمالها يجعل القمر يغار
فى الصباح، في الصباح من كل يوم نذهب الى السوق لتسترى بعض الخضروات والفاكهه لتعد الطعام لتعود الى بيتها في كل يوم تسلم على ولدها وتجلس معة كانت قريبة منه للغاية فهو ما تبقى لها بعد موت والدتها وذهبت لتطبخ بعض الطعام كان ما، كان منزلها فخم وملى للخدمات لكنها كانت تعد الطعام بنفسها حينما انتهت وخرجت رأت الدم فى كل مكان جثث الخدم تملى كل شى لترمى الطعام و تركض إلى والدها لترى رجل يضع قدمة فوق راس ابيها. اذا سيد جيسن هاقد تقابلنا من جديد هل انت سعيد بمقابلتى (جيمس والد ان) . لا ادرى كيف جريت لابعدة عن والدى لكن منعنى رجاله لينظر لى ويبتسم بسمة مقززه ادعى لوالدك ويرفع مسدسة ويطلق النار عى والدى لقد صرت يتيمة تمام الان و بعد صراخى وبكاءى علية وجدت نفسى فاقدة الوعى من قوة الصدمة استيقظت وانا اتمنى ان احلم كيف هذا لابكى بحرقة ووتتعالا صرخاتى لقد كام هذا اول لقائى به رئيس المافيا الكونت جاك
أنت تقرأ
مجرد لحظة
Randomلا عار أحمله ولا ندم مسيطر على انا استطيع القيام بما اريد وحين أقف أمامك تيفن ان يوم القيامة حان