ثِمانية و سبِعون رقصةٌ

2.7K 167 236
                                    

- ♡ -

هاري ستايلز؛

لويس توملينسون؛

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

لويس توملينسون؛

لويس توملينسون؛

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

- هاري ستايلز؛

" وهُنا ياسادة أنا سوف أنتصرُ على ثورةُ أوجاعي! ٫ و هُنا ياعاشقي الصغيرُ يّجب أن تّعلم أنني خرجتُ مِن شهِد حُبك!" قلتُ لـِ صغيري الشقي! كان جالساً في كرسي مُزخرف وأنا أدُور حولهُ مُجهزاً نفسي للِرقص

" سّوف أرقصُ ثمَانية وسَبعونَ رقصةٌ! ، ثمانية و سَبعون خُطوةٌ! ، عندما أصلُ لـِ الخّطوة التاسعة والسَبعون أعلم وقُتها أنني تُبتُ عِن حُبِك! وأنك أصبحت في طَي النسيان!" أكملتُ كلامي لهُ ٫ كان يُكتف يديه الى صدرهُ غير رأضياً

صغيري العَنيد! ٫ لايُريد أن أتُوب عن خطيئتهُ! يُريدُ مابين ضلوعي كُله لهُ ، غشاءٌ رقيقٌ مِن الدّموع تُزين مُقلتا عِينيهُ ضاغطاً على شُفتيه بِأسنانه يمنع البِحار التي داخلهُ مِن النزُول ، أسفٌ يا مَعشوقي لِم أعد أُلقبطان ألذّي يُجيد الأبِحار في مُقلتيك سُفني قّد تِكسرت و أشرعّتي قِد مُزقت!

" أشِرب أذاً! ٫ إشرب ياقمري! ٫ ألم تُلقي ألوم على ألنبيذ ، ألم تُقل هو الذي جِعلك تترنح وتسقطُ في شهُد حُبي! جعلكَ تقترفُ خِطيئتي!" قال ليّ مُحاولاً كِبتّ غَضبهِ ٫ عّيناهُ تّحاول أختراق عيني يُريد مني ألاعتراف بُحبي لِهذه الخطيئة

قهقت بِسخرية مديراً مُقلتاي قائلاً " الرقصة ألاولى! " بِدأت قدماي بِسير خطواتٌ مُتناسقة ذاهباً الى مائدة الشراب ، أخُذ كأساً لأبِتلعهُ كُله رشفةٍ واحدة مِن دُون ألانقطاع عن الرقص

غَيوم مُتَثَاقِلة  |  L.S حيث تعيش القصص. اكتشف الآن