في الصباح
أوما:صباح الخير ياحيوانة
اميمة: صباح النور ، وهل اعتبرها مديح ؟
اوما:مثل ماتشائين اااه(تثاؤب) ،بالمناسبة ماسبب نهوضك الباكر يوم العطلة ؟
اميمة: لاشيء ذهب النعاس فقط
اوما: ااه حسنا سأعد الفطور إذا
اميمة :لقد اعددته
اوما:ماذااا، شكرا اول مرة تفعلين شيئا جيدا في حياتك
اميمة:شكرا على المديح 😑💢
-في مائدة الطعام-
اوما: ياكسولة لاتنامي على الطاولة
صابرين: ااه وماذا افعل انتي من ايقضتني باكرا يوم العطلة
اوما: ربما كي تتعلمي شيئا مفيدا بحياتك
اميمة:فيفي تعالي معي للمتحف اليوم
فوفا: بالطبع
اسمهان:سأذهب معكما كذلك
اميمة:ااه في الواقع لقد حجزت التذاكر ولم يتبقى الا اثنين وكنا انا وفوفا لذا حجزنا تذاكر
اسمهان:ااه لابأس إستمتعا بوقتكما
-في المتحف-
فوفا: يااا رااائع متحف كبير
أميمة:أنظري أنها هناك
فوفا:من ؟ آآه تذكرت
أميمة:تشه غبية
فوفا: لما لاتذهبين إليه وتصارحنيه
اميمة: اتضنين الأمر بهذه السهولة !!!
فوفا:لماذا؟
اميمة:كلما أنظرإليه تتسارع نبضات قلبي، كل كلمة يقولها تجعل خداي مثل الطماطم وقلبي يرقص لوحده
فوفا: (تضحك)فهمت، تحبينه لهذه الدرجة
اميمة :نعم معجبة به جدااا
-تخطط فوفا مع نفسها-
-تطيح اميمة ترضا دون ان تشعر -
اميمة:ياا ماهذا الحض السيء لقد تعكرت وانخرب ميكياجي
فوفا :تعالي للحمام كي ارتبه لكي
-في الحمام-
أميمة:واااه ،وضعتي الكثير من الميكب!!
فيفي (تبتسم بخبث):هه لا عادي لاخفاء الكدمات فقط
-عند خروجهم من الحمام جلسو على كرسي-
فوفا:اااه يالا غبائي لقد نسيت شيئا بالحمام، ابقي هنا وسأعود قريبا
اميمة:حسنا
-شخص مايجلس امام أميمة-
إنه الذي تحبه إلى حد الجنون جونهي !!!
جونهي:أهلا (بإبتسامة)
اميمة: أأهلا ، ماذا تريد ؟
جونهي في نفسه(ياا ماهذه الفتاة إنها لطيفة ومكياجها جاذب قلبي ينبض بسرعة ):في الحقيقة...
