لو كان هناك شمس لقلت ان تضغطوا عليها لتنير ظلمة قلبى وتملأه دفئاً لكن هناك نجوم وما النجوم إلا شمس ً صغيرة لذلك أضغطوا عليها لتشع نوراً وتملأوني دفئاً ☀🌟🌹 . . . . . لنبدأ ✍....
الجميع مستغرب من ذاك الشخص الذي إحتضن لينا ويسألها إن كانت بخير "لينا عزيزتي هل أنتي بخير مالذي حدث لكي؟ " لتردف لينا بينما تبتسم بإشراق " مارك لقد أشتقت لك عزيزي... أنا بخير كيف حالك أنت؟ " وها هي الصدمة الثانية لينا تتحدث لم يصدقوا ما سمعوه هي حقاً للتو تحدثت
بعدها سمعوا صوت طرق على باب الغرفة ليدخل الطبيب بعد ذلك وهو الأخر تفاجئ بعد معرفتة أنها تحدثت ليردف "عادتاً ترجع مقدرة الكلام للشخص بسبب السعادة المفرطة أو بسبب الضغط الشديد و ما يبدوا لى بسبب إبتسامة الأنسة لينا أنها السعادة المفرطة... أتمنى لكي دائماً السعادة" أردف بإبتسامة
ليوجة بعدها حديثة للذين في الغرفة ومنهم ذاك الذي يشعر بالسعادة وفي نفس الوقت يشعر بخيبة الأمل هى أصبحت سعيدة بعد رؤيتها لذلك المدعو مارك لدرجة تحسن حالتها لهذا الحد "الأن هل يمكنكم الخروج إذا سمحتم لكي أجري الفحص للمريضة" خرجوا جميعاً ينتظرون خروج الطبيب بعد مدة خرج الطبيب "إن صحتها تتحسن بشكل ملحوظ " ليردف جونغكوك بإبتسامة " شكراً أيها الطبيب"
"العفواً... أوه صحيح هي طلبت أن يدخل أحدكم بمفرده لها أظن أن أسمة كان مارك أعتقد" قال الطبيب لتختفي إبتسامة جونغكوك ويحل محلها أعينة الحمراء وعروق رقبتة البارزة و يزداد ضغطه على يديه و حاجباه المقطبان نظر لذلك المارك الذي دخل للتو عند معشوقته وهو يتوعد له بالعزاب
دخل مارك ليقابل إبتسامة لينا هو إلى الأن مستغرب من كل شيء لما لينا طلبت منة المجيء وهي تبدوا بصحة جيده يمكنه معرفة ذالك من خلال إبتسامتها غير أن جسدها يبدوا مصاب بشده وأيضاً لماذا ذاك الذي في الخارج ينظر له وكأنة على وشك قتلة "ماذا هناك لينا فيما أردتني"
أردف مارك وهو يسند ظهره على الحائط ويضع يده في جيب بنطاله ليقابل لينا التي تجلس على السرير "مارك في الحقيقة هناك معروف أوريدك أن تفعلة لي " قالت بينما تنظر نحوه " وما هو المعروف " قال بينما رفع إحدى حاجباه "أريدك أن تمثل أنك حبيبي السابق "
أردفت بجدية ليرفع حاجباه الأثنان معاً "هل جننتي أخيراً " قال بينما يضحك لتردف هي بتعابير فارغة " أنا جادة"
"ولما تريدين ذلك لن أفعل شيء من دون أن أعرف السبب" تنهدت لينا لتردف " أريد أن ألقن جونغكوك درساً "
"ومن هو جونغكوك هذا "
"إنة الفتي الذي يرتدي قميص أسود في الخارج "
"هل هو حبيبك"
"لا"
"إذاً"
تنهدت لتردف "يكفي فقط ساعدني "
صمت مارك قليلاً ليفكر ثم إبتسم بجانبية ليردف "ما فهمتة الأن من خلال حديثك هو أنكي واقعه له وتريدين أن تشعلي غيرتة "
صمت قليلاً ليكمل "لكني أسف لينا لن أستطيع فعل ذلك " لتوسع أعينها بدهشة "ماذا.. لماذا؟ "
ليردف هو بإبتسامة لعوبه بينما يقترب منها وهو يتمايل في مشيتة ليكون أمامها لينحني ليقابل وجهها " كما تعرفين لينا أنني فتي لعوب ولم تسلم مني فتاة و لكثرة أختلاطي بالفتيات بت أمل منهن وأيضاً ذلك الوسيم الذي تتحدثين عنة قد أعجبني كثيراً "
ليهمس في أذنها بصوت هادئ يميل للخبث
"لدرجة أن ميولي قد تغير "
لتصرخ لينا داخلياً
"تباً لى"
__________________❤_________________
و رجعت مرحى 🎉🎊
أتأخرت كتير بس بصراحه كل شيء حصلي الشهر اللي فات مكنش مشجع أني أكتب أو أفكر حتي 💡
بقول ليكم لمحة عن البارت الجاي رح يكون كوميدي على شوية رومانسية 😍
كلمة لمارك الضيف الجديد...؟
أنتم أحلى متابعين في الدنيا 😭😭😍
ممكن نوصل البارت دا 100ڤوت خلال يومين...؟؟🙃🤗😘
💕I Love you all 💖
💜I purple you 💜
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
