بدايه التخطي...:

19 4 2
                                    

"البارت الاخير"

الان بدئت انسى و اتخطى هذا الالم لكنني لا زلت احلم بك و اردد اسمك لكن لا بأس سيمضي

سأجد شخصاً يحبني كما احببتك -.-

-الان اشعر انني حقاً غبيه لانني اهتممتُ بك و احببتك و خفتُ عليك

-لازلتُ اتسائل لم هذا حدث معي

-لقد رئيت كل اكاذيبك الان
-و استغلالك لمشاعري

   (اسفه بس مكدر ارد عل تعليقات اكو مشكله بحسابي)+((كتاباتي لا تعني ما امر به او ماذا حدث لي لكنني اريد افرغ الحزن الذي رئيته بأشخاص اعرغهم ))

شكراً لدعمكم لي💜

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Feb 06, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

اردتُ أنْ.. ....حيث تعيش القصص. اكتشف الآن