مرحباً جميعاً🌸،
أهلاً بكم في حسابي،
أتمنى أن تكونوا في أفضل حال،
أقدم لكم مقدمة روايتي الأولى،
هي رواية مختلفة عن أي أخرى قد تقرأونها،
أتمنى أن تعجبكم و أن تقدموا لها الكثير من الحب✨.معكم هنا شخصيات الرواية،
لن أذكر أسمائهم أو علاقاتهم فكلها ستكتشفونها بالرواية،
كذلك هناك الكثير من الشخصيات الرئيسية الأخرى التي
لم أتحدث عنها هنا ستعرفونها في الفصول القادمة،
استمتعوا💫.If you are reading press the star⭐️ and support me in a comment♥️.
*•*•*•*•*•*•*•*•*•*•*•*•*•*•*•*
-لقد إِخترتك أنتْ،
فضلتك،
جعلت لكَ في قلبي مكانةً فاقت أي أخرى.و لكنكَ لم تفعل،
لم تَخترني،
بل إِخترت الإبتعاد عني.زاعماً أنكَ إِخترت راحتي،
و لكنني كنت أتفه من الآزم لأعي ذلك،
أَتذكر؟ لقَد نعتَني بها قبلاً، غير مدركٍ انه انت.أنتَ هو التافه،
لِظنك أنكَ تركتني و راحتي،
و لكن حقيقةً،
- لقد تركتني وعذابي،
تركتني و دموعي،
تركتني و أرقي،
تركتني و ضعفي.لما فعلتَ ذلك على الرَغم مِن تضحيتي بِكل شيء لأجلك،
فأنا لم أرد أَي شي، غيركَ أنت!
*•*•*•*•*•*•*•*•*•*•*•*•*•*•*•*•*هل يمكن لمخلوق أياً من كان أن يتحمل م أتحمل؟
رؤية الإنسان الذي تحب يومياً هو شيءٌ جيد،
و لكن السيء رؤيته ممسكاً بيد شخصٍ آخر.رؤيته محباً لغيري،
مهتماً بها،
فأمرها يهمِه كثيراً.-و ما أنا بالنسبة له؟
زميلة؟
صديقة؟
صديقة مقربة؟
كنتُ كذلك قبل ظهورها بالفعل.هل طبيعيٌ أن يكتم أحد مشاعر نمت لسنين بقلبه؟
لا أعتقد أن أحدهم قد يتحمل بتاتاً.عشت حياتي بقربك جسدياً، بعيداً عنك قلبياً.
تأتي تشتكي لي بكل مرةٍ تختلف مع إحدى حبيباتك،
ولم يكن علي سوى الاستماع إليك و التخفيف عنك،
متمنيتاً أن أحظى بهذا المنصِب يوماً ما.