آجر لِي ولكّ.
- سُبحان الله .
- الحمدلله .
- لا إله إلا الله .
- اللهُ أكبر .
- سُبحان الله و بحمدهِ .
- سُبحان الله العظيم .
- استغفر الله و أتوبُ إليه .
- لا حول و لا قوة إلا بالله .
- اللهُم صلِ على نبينا محمد
جيبوم ومارك:- يااااااه (بصراخ)
انتي :- انا أسفه ولكن روزي قالت لي ان اوقضكم
جيبوم :- هل انتي بخير !؟ هل تتذكرين مالذي حدث البارحه !؟(وهو يجلس )
انتي :- في الحقيقه ليس كثيراً كل ما أحاول اتذكر اشعر باصداع
مارك :- حسنا اذهبي الى روزي نحن سوف نأتي إليكم
انتي :- حسناً
ذهبتي الى روزي و جلستم على مائده الطعام انتظرتي حتى يأتون جيبوم و مارك
روزي :- ياه (اسمك )!!
انتي :- ماذا!؟
روزي :- لقد اصبحت علاقتنا مع جيبوم ومارك قويه صحيح !؟
انتي :- مم!؟
روزي :- نحن ام نكمل معهم أشهر طويله و علاقتنا اصبحت قويه معهم و هم يحموننا و يدافعون عنا و يخرجون معنا
انتي :- واذاً !؟
روزي :- يااااه (اسمك) ليس لديكي شعور !؟
انتي :- في الحقيقه و للأسف انا لا اشعر بشىء تجاههم انتي تعرفيني انني لا ارتبط بالناس كثيراً و اعترف اني اجتماعيه ولاكن لا اثق فيهم.
روزي :- ياه ولكن انعم ليسو مثل الباقين
انتي :- مممم اذا هم مثل من !؟ اذا لم يكونون مثل الباقين !؟
روزي :- ياااه لما انتي هكذا انهم طيبون و ايضاً رجال و شخصيتهم لطيفه. لما لاتفهمين (بصراخ )
جيبوم :- ماذي يحدث
روزي :- (انتي ) لا تفهم انه شخصيتكم ليسه مثل الباقي
مارك:- ياه اتركيها انها لا تقتنع بسرعه
انتي :- نعم انا لا اقتنع بسرعه انا لا اثق بسرعه كله بسبب أشخاص دخلو حياتي و دمروها لا أستطيع ان اثق في احدً
روزي :- أنسوا كل شىء هيا نأكل النودلز
انتي :- انا ذاهبة الي الخارج قليلاً
جيبوم /مارك/روزي :- الى اين !؟
انتي :- ... الى التنزه وحدي اشعر بالاختناق هناك الى اللقاء
لبستي معطفَكِ خرجتي وتنزهتي امام البحر و الجو هاديء بارد وجلست على الكرسي
UR pov
روزي :- اتعلمون انها لم تكن هكذا من قبل
جيبوم :- أظن انها تعبت كثيراً وعانت كثيراً ولم تخبرنا وهي تتذكر كل شىء عن البارحه ولكن تمثل انها لا تتذكر شىء انا اعرفها لانها مثل شخصيه اختي الصغيره عندما ترون شخص اعصابه باردة ولم يعد يبالي، فأعلمو انه تخدر من كثرة الالم، فالانسان يتغير لسببين، حينما يتعلم اكثر مما يريد، او حينما يتأذى اكثر مما يستحق.
روزي :- ماذا يجب ان نفعل
مارك:- اتركوها تجلس في مكان هادىء و نشتري لها اشياء تحبه ونضعه في عرفتها
روزي :- في الحقيقه هي تحب ألعاب الفيديو و تحب السفر كانت تريد السفر الى الصين (هونغ كونغ ) لانها تريد ان تصور طبيعتهم و الأكل و التنزه ولكن لم يكن لدينا الوقت لأننا عندما نرجع من الجامعه نذهب للشغل و بعدها نرجع للبيت و نذاكر و هذه يتكرر كل يوم
