طبعا هالبارت نزل فقط مشان كم بنت طلبوا هالشي وما حبيت اني اتجاهلكم ❤
ما بعرف يمكن اطول الجزء الاول او انهيه عند هدا البارت!
" ليلي، الى غرفتك " قال جايسون بجديه
ثم وجه نظره لي بعدما ذهبت ليلي،
نظرت له بتوتر لاتفوه
" ج-جايسون الامر ليس كما تظن "
نظر لي قليلا، ثم تخطاني وذهب لغرفة ليلي واغلق وراءه الباب،
ما لعنته!
عند جايسون وليلي #
فتح الباب ورآها جالسه على السرير وسط دموعها،
" مم ليلي انا اعتذر بالنيابه عنها " قال وهو يقترب منها
" لا بأس " قالت وهي تكفكف دموعها،
اقترب منها اكثر وقام باحتضانها،
" جايسون " قالت بهدوء
نظر لها بتساؤل
" مم هل فكرت بما اخبرتك به؟ " قالت بخجل
" ماذا تقصدين؟ " قال باستغراب
" الم تقل لي انك تحتاج بعض الوقت بخصوص علاقتنا؟ " قالت
" اوه اجل، مم بالحقيقه لم آخذ الوقت الكافي، لكن لما لا " قال بابتسامه
قفزت لتقبله بقوه وهو يبتسم
.
.
.
.
لاني #
عندما ذهب جايسون عند ليلي،
رجعت قليلا لغرفتي، مكثت دقائق فقط وخرجت ببطىء كي ارى ماذا يفعلون لانني واللعنه الفضول يقتلني،
كان الباب مفتوح قليلا، وضعت رأسي ونظرت لأراهم يقبلون بعضهم بعنف، ابتلعت ماء فمي، لارجع خطوات للوراء واعود لغرفتي،
شعرت بوغز ما قد احتلني، لدي رغبه بالبكاء الشديد، اغلقت الباب جيدا، ثم ذهبت لسريري ووضعت علي اللحاف،
دون مقدمات، انهمرت بالبكاء،
مرت اربعة ساعات اخرى وانا بنفس الحاله، ازلت اللحاف عندما سمعت صوت طرق الباب،
فتحته لأرى السيده باتي
نظرت لي باستغراب من مظهري،
كنت مخيفه اقصد عيناي منتفختان من البكاء وحمراوتان، ووجهي الذي يحتله اللون الاحمر،
" ابنتي هل انتي بخير؟ " قالت بقلق
" مم اوه اجل " قلت وانا افرك بعيناي
" حسن ان العشاء جاهز
ننتظرك بالاسفل " قالت بلطف
نزلت ورائها لينظر لي الجميع بتساؤل
ما اللعنه؟ هل يظهر علي علامات البكاء؟
جلست بجانب جايسون، لانه المكان الفارغ الوحيد.
بدأت بسكب طعامي وانا اتجاهل ضحكاته هو وليلي،
قاطع تفكيري صوت جايدن،
" هل انتي بخير لاني؟ "
تأففت بملل
" اجل " قلت ببرود
وقد شعرت انني احزنته نوعا ما باسلوبي،
لكن عندما اوشكت نفسي، ابتسمت له بلطف وبادلني!
حولت نظري لجايسون لاراه يحدق بي،
لحظات حتى استقام من مكانه يبدو انه انتهى من تناول الطعام،
نظرت له وهو يصعد الدرج ليؤشر لي بمعنى ان الحقه،
اومأت له ثم استقمت من مكاني وصعدت ورائه،
دخلنا غرفته ليجلس على السرير وانا على المقعد،
" لقد حدث شيء لن تصدقيه "
قال بفرح
" حقا؟ ما هو " قلت مساريه له،
" ممم لقد اصبحنا انا وليلي حبيبين "
قال بابتسامه
" ح-حقا" قلتها بهدوء
" اجل " قال مستغربا من ردة فعلي البارده
" مم لاني هل هناك اي مشكله لديك بخصوص هذا؟ " قال بتساؤل
" هل تظن؟ " قالت
" لا اعلم، لكن اشعر انك.. آه لا عليك "
قال وهو يستقيم للخروج
" سوف اغادر " قاطعته لاني قبل ان يخرج
ليلتفت ثم يردف
" ماذا تقصدين؟ "
" سوف اغادر، من هذه البلده، وايضا اريد الخروج من العصابه ممم فقط لا غير "
قالت وهي تنظر لي
هرولت باتجاهها لاقف امامها
" هل تمزحين؟ " قال
" لا جاستن لا امزح وما المزح بهذا "
قالت بصوت مرتفع قليلا،
" لاني ما لعنتك هذه الفتره، اصبحتِ غامضه كثيرا، انا واللعنه لا افهمك "
قال بغضب
" هذا ما لدي " قالت بصوت مهزوز
تحركت من مكانها لتحضنه بخفه،
" جايسون، لا تقلل اهتمامك اتجاهي، دعني من اولوياتك " قالت وقد بدأت بالبكاء
.
.
رأيكم؟
توقعاتكم؟
شو هتكون ردة فعل جايسون؟
ايفون ولا سامسونج؟؟ ❤
أنت تقرأ
• LoVely •
Teen Fiction- گمِـ آگرهِہ آن آظٌـهر فُجَأهِہ مِـن آلَعَدُمِـ ، -وُآنآ غيـر مِـدُعَوُهِ ، لَگن لَآ آسًـتُطٌـيـعَ آلَبّقَآء بّعَيـدُآ ، -لَمِـ آسًـتُطٌـعَ مِـن آن آمِـنعَ نفُسًـيـﮯ ! -لَگن تُمِـنيـتُ آن تُسًـتُطٌـيـعَ رؤية وُجَهِيـﮯ ، -حتُى تُتُذٌگر ، آن آل...
