بينما أنا و المارَّه نلجأ لمأوى نحتمي فيه من غضب السماء و سيلها الغزير كان هو يتمتع بكل قطرة تزين وجهه
هل من العدل أنها تؤذينا و تُـباركه !
تهبط علينا بغضب بينما تداعب جسده هو بتناغم ليبدوا كجزء منها يزينها بجماله
لم أقع لهُ قبلاً فكيف لبتلات المطر أن تغير نظرتي إليه ؟
عيونه باتت كالبحر و مقلتيه كإنعكاس النجوم به
أخشى أن أعشق المطر و أغرق به ثم لا أجد من يعيدني إلى البر
كبريائي يقتلني أود التقرب منه و لكنه يمنعني
أخشى أن أُكسر مجدداً...قال لي أحدهم ذات مره :
أظلم الليالي تُـنتج ألمع النجوملقد صدقتُـه الآن....
حين كُـنتُ أنا برِقَّـة المطر كان هو بقسوة الحجر
يقولون أن : الغمازات هي قُبله من الملائكة
على خدود الأطفال و هم صغارأهناك شخص تقبله الملائكة و يكون بهذا الغضب !
يبدو دائماً و كأن شخصان يتعانقان بين حاجبيه و يرفضان الإبتعاد فعقدة حاجبيه لا تنفك أبداً
لا أرى سوى إبتسامته الجانبية التي يرسمها لإغضابي و لكن ليحذر ماذا !! ...
أنا أعشقها
-
هيلووووو يا حلوين
- ٱستنبطوا : كيف بتكون شخصية بيك و كيف بتكون شخصية تشان ؟؟
بحكي عن القصه بشكل عام غيرت البدايه يمكن 3 مرات و كتبت البارت الأول بمسوده و حذفته و رجعت كتبته مره تانيه و غيرت إسم الفيك مرتين واضح معقدني بحياتي صح 😂
كل هاد بس لحتى يعجبني أتمنى يعجبكم كمان
القصه بارتاتها بيكونو طوال لأني ما بطول فيها بس حابه يكون فيك ظريف لطيف على قلوبكن
أشوفكم بالبارت الأول إدعموا القصه و ضيفوها لمكتبتكم البارت جاهز بس ألاقي منكم قبول للقصه بنشره 💕
أراكم قريباً كونو بخير 😘
أنت تقرأ
City Dancer " Chanbaek "
Teen Fictionماذا فعلتَ يا فتى المدينه! لقد تمايلتَ على ألحان قلبي فوقعتُ لك و لا أنوي النهوض أبداً - الحاله : مُكتملة [ انتهت ٤ نوفمبر ٢٠١٩ ]