هناك مواقف تجعل من الإنسان منحوس وليس القدر.
قصة اليوم عن هذه المواقف .
استيقظ أيها المنحوس. ..قم أيها المنحوس. ..اجلس أيها المنحوس..اعمل أيها المنحوس. .هكذا حياته ولكن هل من احد ناداه بإسمه الحقيقي ام هل من احد ناداه بإسم غير المنحوس ...إلى أن ظهرت في يوم من الأيام الحسناء وكان لظهورها الفضل في معرفةالناس من هو المنحوس وما هو سبب ذلك الاسم وما هو السر الكامن وراء سكوته وتقبله هذا الاسم القبيح