ي

106 33 1
                                    

كان كحُقبة فاتنة لا مثيل لها في هذه الحياه سوا مره 

يرسُم الحياه في مناظر المدينة ومبانيها بدون اي شيء سوا الألوان الهادئة وتدرُجاتِها  

حدّ الكمالحيث تعيش القصص. اكتشف الآن