sulay story

حبيبي مخلوق هجين(8)

مرحبا

شلونكم

احم قبل ما ابدء اريد اكول انو البارت الفات بالنهاية شوي سرعت الاحداث بس هساع راح ابداء بالتفصيل.. اوكي👍

فوت و كومونت لطفا.

و علقوا بين الفقرات.

استمتعوا
💕💕💕💕💕

💕بعد مرور سنتان💕

دخل ييشينغ المنزل في المساء بعد ان انهى اعماله في الشركة.. و خلع حذائه ليرتدي خف المنزل.. بعدها دخل الى الصالة و وجد شيومين و روز كلاهما جالسان على الاريكة و يشاهدان التلفاز ..و ايضا المنزل كان نظيف و مرتب و ايضا الطعام كان جاهز .ليردف ييشينغ*مرحبا صغيراي*ليركض شيو و روز الصغيرة يرتميان بحضن والدهم

و ييشينغ قبل وجنتاهم المنتفخة"اين ماما صغيراي"لتردف روز بكلماتها المقلوبة "نائم ماما متعب لانه"ليصحح شيومين كلاامها "بابا.. ماما نائم لانه متعب"اردف شيو و ثلاثتهم قهقهوا بصوت منخفض.. و روز تنضر لوالدها بابتسامة مظهرا غمازتها التي تشبه خاصة والدها بخدوده

"تناولتما الطعام صغيراي" امسك ييشينغ بكفهم الصغير و توجها الى المطبخ.. و الصغيران نفيأ ..جلسوا و تناولوا الطعام و ايضا جونميون لم يوقضونه لانه عندما انتهى فورا نام ..انهوا الطعام و ييشينغ غير ملابس طفلاه و بعدها قبل جبينهم و ناما بعدها ايضا روز لا تنام الابجانب اخاها و بغرفته.. و لا تقبل ان تنام بغرفتها ابدا لانها تحب ان تنام باحضان اخاه شيو الذي يدللها بسبب لطافتها

بعدها ييشينغ اغلق باب غرفة صغاره و خرج لكي يتوجه الى غرفتهم.. دخل بهدوئ و اغلق الباب نضر الى زوجه الذي دافن نفسه تحت الاغطية.. نضر له و بعدها اتجه الى الحمام استحم و بعدها غير ملابسه لبيجامة قطنية فقط و ايضا كان عاري الصدر و حتى لم يرتدي بوكسر فقط اكتفى بالبيجامة

استلقى بجانب ارنوبه الصغير و ابعد عنه الاغطية وضع يده على جبينه و كانت حرارته مرتفعة"ميوني حبيبي استيقظ"هزه بخفة و هو يحاول ايقاضه.. لكن جونميون لم يستيقظ فقط كان تنفسه سريع..

و ايضا بسبب انه عندما تأتي فترته جونميون تكون رغبته قوية.. اعني انه ستصيبه رغبة مفرطة و يرغب بزوجه بقوة.. و هو لا يريد ان يقود زوجه للجنون بسبب فترة و ستنتهي..لهذا هو يقضي معضم اليوم بالنوم ليتجنب اي شيئ

و ييشينغ دائما لم يكن يتركه هو دائما يبقى بجانبه و لا يتركه.."عزيزي استيقظ.. حرارتك اصبحت مرتفعة"قبل جبينه الساخن و شعر بتنفس زوجه الغير منتظم.. دمج شفاههم معا و جونميون كان مغمض لعينه و يحاول ابعاده"ييشينغ ابتعد ارجوك.. ااه ييشينغ توقف"يحاول دفع زوجه الذي اعتلاه و اصبح يقبل رقبته