البارت الاول

1.5K 106 10
                                    

في احد المدن البعيدة حيث كانت  هناك فتاة جميلة تشرف على حمل اشياءها وعلى مايبدو انها ستغادر المكان وبعد انتهاء العمال من نقل اثاث المنزل نظرت للساعة لتجدها الثامنة لتغادر فالقطار سيذهب بعد نصف ساعةوبعد وصولها المحطة وركوبها القطار باتت تفكر في المنزل الذي ستسكنه هل هو جميل ام لا وهل الجيران جيدون ام لا لتغرق في افكارها  ريثما يصل القطار وبعد مرور ثمانية عشرة ساعة قد وصل القطار الى وجهته لينزل جميع الركاب وتبقت بطلتنا لآخر الاشخاص الذين ينزلون من القطار لتتوجه الى منزلها الصغير وبعد وصولها وجدته نظيفا للغاية فذهبت واستحمت وذهبت للنوم وفي صباح اليوم التالي ذهبت للمدرسة وقامت بالتسجيل فأعطاها المدير زيها الذي هو عبارة عن

وذهبت واستبدلت ملابسها فكانت في غاية الروعة وعندما خرجت من غرفة التبديل اصطحبها المدير لصفها حيث كانت في الصف الثالث ثانوي A وعندما دخلت توجهت الانظار اليها حيث قال المعلم: عرفينا عن نفسك ياانسة الفتاة: ادعى كاتلين فقطالمعلم: كم عمرك كاتلين ببرود:...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

وذهبت واستبدلت ملابسها فكانت في غاية الروعة وعندما خرجت من غرفة التبديل اصطحبها المدير لصفها حيث كانت في الصف الثالث ثانوي A وعندما دخلت توجهت الانظار اليها حيث قال المعلم: عرفينا عن نفسك ياانسة
الفتاة: ادعى كاتلين فقط
المعلم: كم عمرك
كاتلين ببرود: انظر ايها المعلم كم اعمار هؤلاء الطلاب
المعلم باستغراب: 17عاما
كاتلين ببرود: وانا ايضا لاداعي للسيرة الذاتية اذا
المعلم: اجلسي بجانب اليكس ذالك الفتى الذي بجانب النافذة
كاتلين :حاضر وذهبت اليه وقالت بهدوء: هل بأمكانك النهوض من فضلك قالتها ببرودة لينظر لها ويتجاهلها لتقوم بسحب هاتفه من يده ليصفعها لترد تلك الصفعة له وتقول: لااحب ان اكون مديونة لأحد
اليكس: ايتها الغبية انت من اتى وسحبت هاتفي
كاتلين: وانا طلبت منك بهدوء وتجاهلتني
اليكس:  ومن انت لكي لااتجاهلك
كاتلين: اصمت وذهبت للجلوس بجانب النافذة ليقول:  انهضي من مكاني
الرواية
كنت جالسة انظر لتلك الحديقة حتى اتاني ذلك المنظر الذي اخافني بشدة لأقفز من النافذة التي لم تكن عالية ابدا لأركض وامسك بالطفل وابعده لاسمع صوت احتكاك المحركات وهذا اخر شيء اتذكره قبل ان اسقط مغرقة في دمائي… ...اليكس لقد صدمتني تلك الجديدة كيف لها ان تذهب وتحمي ذلك الطفل وايضا اغرقت في دماءها لأحمل هاتفي واتصل بالاسعاف وارسل لهم الموقع ليأتوا بسرعة واما ذلك الرجل فقد ارتعب من الخوف وهو يمسك بتلك الفتاة وهو يقول: لاتموتي لتقول وعلى مايبدو انها استعادت وعيها: لاعليك عمي ولكن انتبه لطريقك في المرة القادمة
الطفل:  انا اسف سيدتي
كاتلين:  لاعليك صغيري اذهب لوالدتك
الطفل: حسنا شكرا لك وذهب الطفل لتصل الاسعاف ليقول الممرض:  تعالي انستي
كاتلين: ضمد رأسي فحسب لايوجد اي شيء بي
الممرض:  حسنا ليقوم بتضميد رأسها ويذهبون واما هي فعادت للصف

حزينة فهل ستأتي السعادة يوما(مكتملة)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن