🔞مرحبا بك فى جحيمى

43.8K 719 17
                                    

قالت اميلى ماذا ستفعل بى قال جونغكوك سأخبر عمى انى وجدتك ثم سوف اتزوجك واجعل من حياتك جحيم صدقينى فقالت اميلى ببكاء ارجوك لا افعل ذلك ا تخبر أحد  انك وجدتنى انا هربت لانى لا أريد الزواج بهذه الطريقه انا أريد ان اتزوج بشخص أحبه ونعيش حياه سعيده معا فقال لها وهل ظننتى انك سوف تعيشى بتعاسه مع ولم اعتقدتى انى سأجعلك حزينه قالت له لأنك لم تأتى عندما حدد والدى وعمى ميعاد لكى نرى بعضنا وانا لم تأتى فظننتك تتهرب من الزواج لأنك تحب فتاه أخرى او لأنك قبيح فقال لها والآن فقالت له اصمت فقط اصمت فأبتسم وقال لها هل نتزوج الآن فقالت له لا فقال لها لماذا قالت لانى لا أريد ان اتزوج بهذه الطريقه فقال لها حسنا اذا وذهب وهو غاضب طرق الباب ثم دخل فكان والده ووالد ايميلى يجلسان فقال له جونغكوك انا وجدت اميلى فقال عمه ماذا هل وجدت ابنتى فقال له نعم فقال والده كيف وأين وجدتها فقال لهم قصه طويلة فقال عمه شكرا لك يا بنى لأنك ارجعت لى ابنتى فقال جونغكوك حسنا هل يمكننا ان نتزوج الان فقال له عنه بالطبع يمكنك فقال حسنا وابتسم وقال فى تفكيره سوف اجعل حياتك جحيم ثم قال جونغكوك اذا الزواج غدا فقال والده وعمه ماذا فقال جونغكوك حتى لا تهرب مره اخرى فقالوا حسنا فقال جونغكوك انتظروا اولا لا تخبروا اميلى ولا تخبروا اى من أصدقائها ولا حتى اخوتى فقال والد جونغكوك ووالد اميلى حسنا ذهب جونغكوك وقال الملك يقول لقد جعل الزواج غدا فنظر الجميع بدهشه وقالوا ماذا وكيف سنفعل كل هذا الآن ذهبت اميلى وقالت له هل انا السبب فقال لها بالطبع لا كيف لى ان اتدخل فى هذه الأمور انتى تعرفى ان والدة ووالدك بكره ان يتدخل أحد فى عملهم فقالت اميلى حسنا فقال جونغكوك لا تقلقوا سوف اجلب الخدم ليساعدونا بدئوا فى التحضيرات وكان الجميع يعمل وكان جونغكوك يراقب اميلى وهى تبتسم وتعمل معهم ثم قال ابتسمى فالجحيم سيملئ حياتك بعد ساعات ذهبت ايميلى إلى ساشا وكانت تساعدها وتضع المكياج لها وتساعدها فى ارتداء ملابسها وكانت نقول ساشا لاميلى انا خائفه يا اختى ققالت لها اميلى لا تقلقى انا دائما بجانبك ملحوظه ساشا تعرف ان هذه هى اميلى اختها وساعدتها فى الهروب من القصر  لانها تحب اختها ولم تقدر على رؤيتها حزينه   ثم بعد ساعتان ذهب الجميع لكى يتجهزوا وبعد قليل ذهبوا لكى يستقبلوا الضيوف وكانت اميلى تخبأ وجهها مى لا يراها أحد وكانت تقف فى الخلف حتى لا يلاحظها أحد بدأت المراسم لزواج ساشا وشوقا فقال القس هل تقبل ب ساشا زوجه لك فى الحزن والفرح فقال شوقا نعم أقبل ثم سأل ساشا هل تقبلى ب شوقا زوج لكى فى الحزن والفرح فقالت نعم فقال الآن اعلنكما زوج وزوجه و يمكنك الآن تقبيل زوجتك فقبلها شوقا على جبينها قبله لطيفه ثم صفق الجميع وقاطع تصفيتهم صوت والد  اميلى قائلا الآن رحبوا بالعروسين الآخرين جونغكوك واميلى انصدم الجميع ثم ذهب والد اميلى نحوها وامسك يدها وهمس لها وقال سوف تتزوجى بجونغكوك والان وانتى اوماتى له بحزن وأعطى يديكى إلى جونغكوك وقال لجونغكوك إهانة لها فقال له بالتأكيد وأتذكر واتجه لكى نحو القس فقال هل تقبل الزواج باميلى فى الحزن والفرح فقال نعم أقبل ثم سأل اميلى وقال لها هل تقبلى بجونغكوك زوج لكى فى الحزن والفرح فتنهدت يكون وقالت نعم أقبل فقال القس حسنا اعلنكما زوج وزوجه يمكنك تقبيل زوجتك فقبلها جونغكوك على خدها ثم همس لها قائلا استعدى للجحيم يا صغيره فارتعبت من هذه الكلمات وبعد ساعات انتهت الحفل أخذ جونغكوك اميلى إلى القصر الخاص به وتوجها شوقا وساشا إلى قصرهم دخل شوقا وساشا الغرفه فقال لها شوقا هل سوف تغيرى ملابسك فقالت اخ نعم ولكن هل تساعدنا فى فتح سحاب البستان فقال لها بالطبع فتح السحاب وكان يقبلها على رقبتها ثم أدارها إليه وقبلها وفصل القبله عندما شعر انها تريد التنفس فقالت ساشا لشوقا هل يمكننا فعل هذا بعد أسبوع فقال لها لماذا فقالت له الآن لا يمكنك فقال لها لماذا لا يمكننى فقالت له لانى ونظرت إلى الارض فقال لها شوقا هل عندك فقالت له نعم بخجل فقال لها حسنا يا زوجتى العزيزه لا مشكله هيا لنغير ملابسنا وننام فقالت له شكرا لك على تفهمك فقال لها لا تشكرينى يا حبيبتى ان هذا ليس بارادتك وايضا نحن مازلنا صغار وامامنا عمر طويل لنفعلها كثيرا فضربته بخفه وتكلمت بخجل وقالت له كف عن هذا الآن فأبتسم وضمها وناما سويا عند جونكوك واميلى وصلوا إلى المنزل دخل كل منهما وقال لها سوف تنامى فى هذه الغرفه وانا سانام فى الغرفه المجاوره اذا احتجتى شئ افعليه لنفسك ولا تطلبى منى شئ ولا تتدخلى فى شئونى الخاصه ولا تخرجى من دون إذن وعندما استيقظ اجدك قد حضرتي الفطور فقالت له حسنا وانا أيضا لدى شرط وهو ان لا تلمسنى فقال حسنا فأنا لا أريد رؤيه جسدك المقرف فقالت له جسدى مقرف حسنا قال جونغكوك هل تعتقدى انى لن المسك ان جسدك مثير حد اللعنه ولا يمكننى مقاومته فى صباح اليوم التالى استيقظت اميلى وبدأت بفعل روايتها اليومى ثم نزلت إلى الأسفل وبدأت فى إعداد الفطور استيقظ جونغكوك ونزل إلى الأسفل وجلس على الطاوله وبدأفى تناول الطعام ثم ذهب فقالت له اميلى اى أين سوف تذهب فقال لها إلى والدىوايضا هذا ليس من شأنك فقالت له حسنا فالتذهب إلى الجحيم فذهب هى نظفت المطبخ وجلست تشاهد التلفاز عند الفتيات كانت سويون وهيون ويون يجلسون ويفكرون هل ستكون اميلى بخير فقالت هيون اعتقد انه لطيف مثل إخوته فقالت يوننعم انا أيضا اعتقد ذلك قاطع تفكيرهم رنين هاتف سويون فقالت أعتذر على الذهاب فقالوا لها إلى أين فقالت يارد على الهاتف وانا فقالت هيون لا بد من انه تايهونج فقالت يون اعتقد ذلك ذهبت سويون ركن على هاتفها فقالت له مرحبا قال لها كيف حالك فقالت له بخير فقال لها لقد اشتقت لكى فقالت له وأنا أيضا فقال لها حسنا اذا فلنذهب فى موعد فقالت له ولكن يوم وهيون قال لها اجلبيهم معكى وانا ساجلب سوهو وجيمين فقالت له حسنا عند شوقا وساشا استيقظ شوقا ونزل وبدأ فى تجهيز الفطور ثم بعد أن انتهى صعد إلى الأعلى وأيقظ ساشا بقبله على رقبتها فقالت له ماذا تريد فقال لها الفطور جاهز هيا لناكل فقالت له حسنا ذهبت وقامت بروتينها اليومى ثم نزلت وبداو فى الأكل وعندما انتهوا قامت ساشا بتنظيف المطبخ ثم جلسوا يشاهدوا التلفاز عند اميلى رن هاتف اميلى وكان المتصل جين فردت وقالت له حبيبى لقد اشتقت لك فقال لها وأنا أيضا حبيبتى الصغيره وكانت تحكى له عن الذى حدث معها وقالت له متزوجه من معناه أكره وانا لا أحبه هل يوافق ابى اذا طلبت منه ان يزوجنى منك فضحك الآخر وقال لها أيتها البلهاء وبداو فى الضحك ثم قالت له ماذا تريد منى ان اقول فانا احبك جدا سمع جونغكوك هذا فدخل وعينيه تستشاط منه الغضر فاقفلت الهاتف بعد ان ودعته وقالت له سأقول لك من هذا فجرها إلى الغرفه وتخرج السوط وبدا يضربها به وقال لها أيتها العاهره سوف اريكى أيام مثل الجحيم ثم قالت له من تدعى بالعاهره لا يوجد عاهر هنا غيرك فقال لها حسنا اذا سأجعلك عاهره القاها على السرير وقبلها بعنف حتى نذفت شفتها وقطع ملابسها وطبع علامات ملكيته على جسدها وصدرها وكان يعتصر صدرها ويده الأخرى تتحسس جسدها وأدخله بها دون سابق أنظار فكانت تصرخ من شده الألم فهو كان يمارس معها بعنف وهى لم تكون قادره على أبعاده عنها لأنه اقوى منها بكثير وايضا جسدها كان ملئ بالدماء بسبب ضربه لها بالسوط فهو ضربها حتى خرجت الدماء من جسدها وهى اغمى عليها من شده الالم وثم تركها وذهب استحم وثم وجد هاتفها يرن فرد على الهاتف بدون النظر إلى الاسم وقال من انت فقال له انا
يتبع..........
اتمنى ان يكون اعجبكم البارت واتمنى بكم دعم الروايه التى تعلن فيها جدا

Game Fate 🔞حيث تعيش القصص. اكتشف الآن