فكر كثيرون في مقارنته بالشمس في ألمع أشكالها ، وكان غروب الشمس. بينما نعم ، عندما ابتسم أصبح التجسيد البشري للشمس ، أحضر لك الدفء نفسه الذي فعله غروب الشمس. عندما عبرت عن هذا الأمر لأول مرة ، فوجئت به ، "لكن غروب الشمس تؤدي إلى الليل وتصبح أكثر برودة في الليل." غروب الشمس هي أفضل وقت لأشعة الشمس التي تخبره بها. غروب الشمس هي عندما تشرق الشمس اليوم بأجمل السماوات. تزين الظلال الجميلة من اللون الأحمر أو البرتقالي أو الوردية السماء بشكل جميل كل مساء ، إنها مختلفة ولكنها جميلة مثل الأخيرة. لقد كان دائمًا قادرًا على إمتاعك. تماما مثل ، لم يتوقف أبدا عن القيام به. كنت احب غروب الشمس أكثر من أي شيء آخر. ثم قابلتها ، وسرعان ما أصبحت غروب الشمس في المرتبة الثانية.
لقد قلت أن صديقك يمسك يديك بقوة ويقودك إلى مكان مجهول. "نعم ، هذا ما تعنيه عصابة العينين" ، لم يكن عصب العين الحقيقي لهذا السبب كنتي تتوقعين أن تكوني قادراً على رؤيته. قطعة القماش الناعمة كانت تبدو محض عندما تم تسليمها لك لأول مرة لتكون معتمة على العينين. بعد أن تحدث صديقك ، أخذ يديه من كتفيك قابلك . لقد بقيت صامت لبضع لحظات ، في انتظاره قبل أن يتحدث أخيراً ، "حسناً ، يمكنك أن تخلعيها الآن". وبدون تردد ، نزعت العصابة من عيناك سرعان ما ركزت على منظر لا يصدق أمامك ، غروب خلفه. "هيتشان ، مالذي فعلته ؟" سألته بينما لف ذراعيك حول رقبته. كان ينقر عليك بسرعة قبل أن ينظر حولك ، "أنتي تحبين غروب الشمس ، وهذا هو أفضل مكان لرؤيته."
كانت أضواء المعتادة على السطح متوقفة عن العمل ، بناءً على طلب من هيتشان حيث لم يرغب في أي شيء يشتت انتباهك عن غروب الشمس. لكن بدون علمه ، كانت الأضواء الخيالية هي آخر ما يصرفك عنه. كل ما يمكنه التركيز عليه هو . لا يمكن أبدا مقارنة غروب الشمس بالطريقة التي يضيء بها. ابتسامته الناعمة والمشرقة لها أعظم عجب في العالم. لا يمكن أن يقارن أي لوحة نهضة إلى كم كان جميل. إن الطريقة التي انبعثت بها عيناه ، والتي كانت تذكرنا بالنجوم التي ستزين السماء في وقت قريب ، قد جعلت من المستحيل عليك التركيز على أي شيء آخر. على الرغم من أن الصمت كان بارزًا ، إلا أنه لم يكن مرتاحًا. يبدو أن ذراعيه يلتفان حول خصرك ويقتربان منك. تماما كما كنت لا يمكن أن ترفع عينيك عنه ، مسحور بجمالك. عيونك. الخدود الخاصة بك ملونة بالوردي. شفاهك
. توقفت عيناه متمركزة على شفتيك. لم تكن قد لاحظت هذا عندما فجأة اقترب منك. فجأة ، تم إغلاق المسافة بينكما. لم تكن شفاهه ترتج ببساطة ضد شفتيك كما كانت تفعل عادة. كانت شفاهك عبارة عن خيوط تتشابك وتساعد بقية الناس على أن تصبح واحدة. تحركت شفاهه القطنية ضد خصتك كما لو كنت قد قبلت بعضهم البعض من قبل مليون مرة من قبل. أطلقت ارخى يديه من على خصرك وانتقلا حتى يمسك وجهك بلطف شديد ليعمق القبلة . بقيت القُبلة لبضع لحظات قبل أن تفصلا القبلة وضع جبينه على خصتك
ووجدت ذراعيه طريقهم حول خصرك مرة أخرى. يمكن سماع تنفس ثقيل قليلا صدر من كل منكما اطلق ضحكة خافتة صغيرة خارجة منه. ليردف
"أحبك."
