001

420 28 16
                                    




❞الــيــوم، رأيــتــه! تــعــابــيــره كــانــت ذاتــهــا، كــالــعــادة، و هــو كــان كــمــا لــو أنــه كــان يــخــبــرنــي بــذات الــعــبــارة مــرة أخــرى، لــكــن لــا أزال أســتــمــتــع بــهــا. أتــذكــر ابــتــســامــتــه الــتــي أتــلــفــت عــقــلــي رغــم ذلــك ضــحــكــت بــخــفــة لــنــفــسي. لــقــد كــنــت مــلــتــصــقــة فــيــه لــفــتــرة طــويــلــة، هــو يــعــنــي الــكــثــيــر بــالــنــســبــة لــي، كــمــا أعــتــقــد.❝








اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.















شــكــرًا لــتــفــاعــل الــبــعــض و لــمــروركــم عــلــى الــروايــة.

 الحُبْ|ᏞᎾᏙᎬحيث تعيش القصص. اكتشف الآن