مقدمه

131 4 0
                                    

            ذات صباح صيفي محموم استيقضت لاشهد الروتين ذاته عقارب الساعه تشير للساعه السابعه صباحاً وصوت امي القادم من غرفه المطبخ، روائح زكيه تعم زوايا المنزل(شمس هيا استيقضي اعددت لكِ الفطور) اترنح في فراشي آبيه النهوض. ليتعالى نداء امي(شمس هيا يا ابنتي لم تتناولي شيئا منذ الغد) انهض من فراشي التقط قطعه خبز اقبل رأس امي وادلف للغرفه لأغير ملابسي واخرج لعمل لا اطيقه لم يكن طموحي ان اكون ممرضه في مستشفى حكومي..

شمس حيث تعيش القصص. اكتشف الآن