\\chapitre 04//

44 6 6
                                    


(قراءة طيبة للجميع✊)

(عند بطلنا)

تسللت أشعة الشمس لتوقض بطلنا فينهض من سريره و يتجه لإغلاق الستائر ،كان سيخرج من الغرفة لكنه عاد أدراجه مستغربا ليقول"ألم تكن الستائر مغلقة؟"

فجأة سمع صوت تكسير في المطبخ ليسرع هناك فيجد...

(عندك)
كنت أغط في نوم عميق هادئ ،فجأة سقطت من السرير فزعة من صراخ جدتي،
فتحت عيناي لأرها تقف عند الباب و كالعادة تحمل خفا بيدها

لتقول"أسرعي أيتها الغبية لقد تأخرتي عن عملك!!.."
"حسنا...حس..ماذاااا آه ياإلهي مؤكد سيطردني حينها ماذا سأفعل يا ترى سأبقى بالمنزل و سيسخرون مني الناس حتى أصبح وحيدة و أنهي حياتي بتعاطي الممنوعااات...يالي من خرقاء بماذا أهذي ليس لدي وقت !!..."

نهضت بسرعة من سريري،دخلت الحمام و أخذت حماما سريعا ثم لبست ملابسي

حتى أني لم أمشط شعري جيدا ثم خرجت بسرعة البرق من المنزل و تركت جدتي تتكلم بمفردها قائلة"إشربي قهوتك على الأقل

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

حتى أني لم أمشط شعري جيدا ثم خرجت بسرعة البرق من المنزل و تركت جدتي تتكلم بمفردها قائلة"إشربي قهوتك على الأقل.."

لكني لم أعرها إهتمام و رحلت
كنت أركض بسرعة و أنا ألعن غبائي و حظي السئ فلقد نسيت أن لدي سيارة جدي و لم آخذها.

كنت مارة بجانب مبنى سكني حتى رأيت شخصا يرتدي بالأسود كأنه مجرم شعره أصفر كلون الرمال الذهبية عيونه السماوية زرقاء قد تغوص في جمال زرقتها

لكنه كان يغطي بقية وجهه لهذا لم أره جيدا كان يضع كمامة سوداء وكان يلتفت يمينا و يسارا كأن هناك من يلاحقه ثم ذهب وراء المبنى لن أنكر أن فضولي قد

تزايد حين رأيته يتجه وراء المبنى لن ينقص شيء إن تبعته أليس كذلك...
ثم لحقت به بخطوات بطيئة حتى لا يتفطن إلي

وصلت إلى مكانه لكني لم أرى أحدا و اللعنة أين ذهب هل هو شبح حتى سختفي بهذه الطريقة إلتفت يمينا يسارا لكني لم أجده كنت سأذهب لكن فجأة...

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: May 21, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

^ حب وسط الانتقام ^حيث تعيش القصص. اكتشف الآن