استيقظت توجي و قامت بيروتينها اليوم مي و أردت ملابسها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
و انطلقت إلى الشركة و صلت و ذهبت إلى جيمين طرقت الباب و دخلت
توجي بابتسامه : صباح الخير سيدي
جيمين بابتسامة : صباح الخير في نفسه : هاذا أجمل صباح
توجي : سيدي انا لا اعلم اين هوا مكتبي
جيمين : هنا و أشار بيده إلى مكتب صغير و لطيف خارج مكتبه و لكن الحائط كان شفاف
توجي : شكرا لك سيدي و ذهبت توجي و جلست على مكتبها تعمل بالأوراق
و جيمين ينضر لها في نفسه : انا من طلبت ان تكون بجواري وا وضعت حائط شفاف حتى أراها
و بعد مرور ساعتين كان هناك استراحة صغيرة
و توجي كانت لاتزال تعملم أتت فتات ممسكة علبتين من الشاي الفتات : مرحبا اسمي يوني تفضلي هاذا الشاي و ايضا لينكن اصدقاء و مدت يدها لي توجي
ولكن توجي كانت خائفة لم تعد تريد اصدقاء تريد ان تبقى وحيدة هي تعلم أنه ليس الجميع مثل بعض و لكنها أصبحت تخاف من الأصدقاء
توجي : حسنا و صفحتها بتوتر أعلم أنني لا أريد اي اصدقاء و لكن هاذه الفتات تبدو طيبا و لطيفه
جلست يوني بجانب توجي واصبحن يتعرفن على أنفسهم و يساءلن بعضهن الأسئلة و كان جيمين يستمع لهم يوني : انا مخطوبة ماذا عنك هل تواعدين ام انك مخطوبة
تبدلت ملامح توجي لباردة توجي ببرود : أرجوك لا أحب التحدث بهاذا الأمر
يوني: لماذا
توجي : فقط ..... انا
يوني : حسنا لا بأس لا يجب ان تقولي
و انتهت الاستراحة و عاد الجميع إلى عمله و لكن جيمين كان لا يزال يفكر في الذي قالته توجي لما لا تحب التحدث عن المواعدة هل كانت تجربتها سيئة تنهد و عاد لعمله و لم ينتبه إلى تلك الفتات التي تنظر له بخلسة توجي : انه حقا و سيم وهو يعمل يبدو جدي و هو جاد في عمله و يتقنه كما أنه يعمل كثيرة اوه و شعره الأسود النازل على جبينه انه ملاك بحق
انتبه جيمين على نضرات توجي و نضر لها خجلت توجي و إدارات رأسها بسرعة ابتسم جيمين
جيمين : جميع الفتات كانو ينظرون لي و لكن ليس بهذه النضرة نظرتهم كانت مقززة و جريئة أما هاذه الفتات نضرتها خجلة و بريئة جميع السكرتيرات الواتي كانو يعملون معي كانو يحاولون لفت انتباهي ولكن توجي عندما انضر لها تخجل و تدير راءسا كنت اضن انه لم يعد هناك فتات تخجل انا اعشقها و اعشق خجلها
و بعد مرور الأيام كانت توجي كل يوم قبل أن تبدأ العمل تقول لي جيمين صباح الخير و جيمين كان سعيد لم يقل أحد له صباح الخير سوى الخدم الذين في منزله و ايضا كان دائما ينضر لها و هي أيضا و لم يعرفا و ايضا كانت لا تزال تعمل نادلة في الملهى و تقربت من يوني و اصبحن اصدقاء و لكن توجي لا تزال تخاف من المواعدة و في أحد الأيام ذهبت توجي كا لعادة و ارتدت
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
و دخلت إلى مكتب جيمين و قالت صباح الخير و جيمين تفاجأ من ملابسها اللطيفة
و بعدها اتصل جيمين على الهاتف الذي في مكتب توجي
جيمين : احضري أوراق ......
توجي : حسنا
كانت الأوراق كثيرة و ثقيلة و عندما دخلت توجي صقتت الأوراق و صقتت توجي أيضا و لكن جيمين امسكها قبل أن يلمس الأرض شعرها و تناثرت الأوراق حولهم
جيمين : هل انتي بخير توجي بتوتر : نعم ابتعدت عنه و جيمين ينضر لها و اصبح يتقدم لها و توجي تتراجع للخلف توجي : سيد جيم.....
جيمين : هشش انتي حقا جميلة احب عيناك الخضراء مع القليل من الون الأصفر انتي تعجبينني
تفاجأت توجي اولا لأنه قريب و يقول هاكذا ثانية لأن توجي عندما كانت في المدرسة كان الجميع يتنمر عليها و يقول ان شعرها برتقالي صديء و عيونها غريبة و مخيفة
توجي : انت مخطئ فشعري مثل الصدء و عيوني غريبة و مخيفة
جيمين بصوت عميق : بال عينان ساحرتان و شعرك كا لكارميل انصدمت توجي و أكثر شيء صدمها عندما امسك شعرها بنهاية حديثه و قبله ابتعد جيمين و هو يبتسم على وجهها الأحمر عادت توجي إلى وعيها و كان جيمين يجمع الأوراق التي على الأرض
نزلت توجي وهي تجمع الأوراق : أنا آسفة لقد كان حاد .... توقفت عن الكلام عندما تلامست اصابعهم و نضرو إلى بعض و عادو يجمعون الأوراق بسرعة و قلبهم يخفق بشدة
جيمين : تفضلي توجي بخجل : شكرا لك
و مر الوقت و عاد الجميع إلى منازلهم ونامو إلى شخصين كانا مستلقين على السرير يحاولون النوم وكل شخص يفكر في الاخر و بعد ساعتين من التفكير ذهبو في نوم عميق
