أودعك لأخر مره أرثيك في كتاباتي ولقلبي الأبدية في حبك .....أهديك كلمات عاشت تنبض بظل بدرك لتموت الان تحت شمس غيابك ... أكاد اجزم أنني في حلمي ألمسك واشتم عطرك في كل ليلة منذو رحيلك لم تعد الأحلام إلا مدينة تجمعنا وتحقق المستحيل أنظر إلى عيناك تلك التي لم تعرف الخيانة يوما وأقبل يدك التي لم تلمس يداى غيري واضع يدي على موطنن لم يسكنه سواي وفي كل نبضة قلب تدمع عيناي على وسادتي لأني ادرك حتى في نومي أنه حلم ولقائنا لم تعد تمضي عقارب الساعه لموعده ... تحت هذا المطر ولهذيان والخطوات التي ترسمها اقدام الناس في المطر لم يعنيني ذاك أو تجمد أطرافي كاد هذيان قلبي يغطي على البروده والشرود وتضارب صوت عقلي مقاطعاً الأحداث إلى متى ستبقين على هذا الحال ايتها الأنسة أرجوك اجعلني اتولى السيطرة
اجعليني أعزل قلبكِ ومن به ؟
وفي سطوري الأخيرة لم تعد الكلمات تفيد سوى أنني أحبك وأتوق لك وأن عيونك هي اخر غرامي اشتاق في كل يوم مع أنك تعيش داخلي بين تاجي القلب ولأفئده أحادثك وألمسك يا حبٍ لم يفارقني أبداً .. واذكرك اخيرا انه اليوم ١ أبريل ..
وفي حبك و وفاءك كتبت كذبة أبريل لأصيغك بل وفاء الذي لم يراك به قلبي وبل حب ألذي مات مع الكذبه .. أودعك وأعاهد نفسي ألا تكتبك أنامليى مرت اخرى ...