مخاطرة

468 9 3
                                    

الصاااايم ماااا يقرااا انا اقووول و اعيييد و اكرر

اذا حبيت الله يسهل عليك

Feedback

مارال تتحدث

اللعنة ذلكالعجوز  الغبي احرق رقبتي ماذا يرييد  ?ومن يكوون ? ولماذا اختطفني? ا

كنت شاردة في ذهني حتى افيق من شرودي بسبب مااء باارد يسكب على جسمي

ليفصله ويبرز كل مفاتني

تحدث معي :"ههه جسم مثااالي اود قضااء هذه اللهلة معك ? ما رأيك "ها

صدمت من الذي قااله انا في عمر ابنته او أقل لماذا يهذي بهذه التراهات

بدأ يضع يديه على جسمي وانا كلي خوفا من ان يحدث ما ببالي

انا اريد ان افقد عذريتي مع الشخص الذي احبه و يحبني وليس من اجل عجوز منحرف مثل هذا

بدأت بالصراااخ :"اتركني يا حقيير ماذا ستفعل بي اتريد مضاجعتي وانت بهذا العمر

هاهاا لن يكوون ذلك ولا تحلم حتى به ? " ت

انفجر غاضبا  وبدأ يجرني من شعري و يخبط ظهري على الجدران لأتفاجأ انه احضرني الى غرفة فااارغة بها

سريير كبيير و غطاؤه ابيض و بجواره مزهرية تبدو خشنة

بدأ يجول  ببالي هل ستنتهي حياتي هنا وعلى هذا السرير

جلبني الى امامه ولم تفصل بيننا إالا بعض السنتيمي ترات

ليبدأ بتقبيل على غفلة وانا احااول ان ابعده عني و لكنه قوي كفاااية فانا لم احرك به انشا واحد

بدأ ينزل الى رقبي وهو يمتص و يعض ها وانا اتألم

وفجأة رماني على السرسر اللعين مثل الدمية

حقا لقد كانت مؤلمة بدأ يهيج و يخلع ما عليه من ثياب

من جاكيت و قمييص و سرواال لم يبقى الا بالبوكسر

خلعت ف هذه اللحظة و يئست يأسا لا مفر منه

هجم علي كالحيواان المتعطش لفريسته

بدأ بتمزيق ثيابي وتركني عاارية ل 

و راح يرضع لي صدري وهو مستمتع وانا لا يعلم بحالي الا المولى

بدأ ينزل الى الأسفل الى انوثتي

وانا اصارع ذلك حتى وصلت يدي الى المزهرية و اعطيه بها الى راسه فسقط مغشى على الارض 

ارتديت ملابسي وركضت باحثة عن الباب لاجد المكان في حينا 

هه جيد ساسرع الى البيت 

وصلت المكان حتى سقط مغشاه

والباقي تعرفونه 

حزن ادوارد على حال ابنته وذهب مسرعا الى شركته 

   يفكر كيف سيعالج ابنته من هذه الصدمة و عند دخوله مكتبه

وجد شخصا ما جالسا على كرسيه يلعب ب  سيالة الريشة

التفت الى ادوارد قائلا: أتمنى ان تكون مارال بخير

هججم عليه ادوارد كالمتوحش يريد فقط ان يقتله لانه أوصل ابنته الى حالة لا يرثى لها

 ايدين: الدم يسيل من فمه  هههههه لقد قلت لك اني ساعود و ساحطم اغلى ما عندك -

اغلق فاهك اللعين كيف تتجرا على ان تلمس ابنتي الطاهرة بيديك الوسختين كيف؟؟-

ههههه لقد عدت لاحقق انتقامي  انت السبب في حالتي هذه سترى حالة ابنتك كيفما حدث لابنتي انا  -

اعدك بهذا  ................. سترى كيف انك ستسلمها لي بنفسك خلال  15 يوم و العد يبدأ من هذه اللحظة

________________________________________________________________________________

سلام حبايبي نتمنى تكونو بخير

كيف كان رمضانكم نشالله يعدي علينا مثل الفل

شراايم بالبارت 

تعليقكم  ونقدكم راح يككون مثابة مساعدة لي

شااااو شاااو

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: May 12, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

لعبة القدر:حياتي__لن اسمح لاحد ان يخربهاحيث تعيش القصص. اكتشف الآن