كما يُعرف بيون بيكهيون فتى الثّاني و العشرون بأنّه لاعِب على لوْح التزلّج الخشبي في إحدى شوارِع برشلونة ، كما يعتَبِره الفتيانُ قدوة لهم .
و بيكهيون قد يرافقه العديد من الأصدقاء يلعبونَ معه ، لكنّهم لا يلعبونَ إلّا عندما يلعب بيكهيون المعروف بأنّه يفتعل أجواءً حماسيّة تُشجّع النّاظرين .
و بيكهيون قد رأى بأنّ هذا شيئٌ عظيم بالنّسبة لكوْنه معروفٌ عند جميع من في سنّه في الأحياء ، و قد يكون برفقة صديقِه المفضّل لوهان .
لكن ، ماذا لو كان هنالِك أحدٌ يتطلّع من شرفة منزلِه و يُراقب تحرّكات بيكهيون يميناً و يساراً لدرَجة أنّه يوَدّ بأن يتعلّم كيفيّة اللّعب ، لكنّه يعتقد نفسهُ فاشلاً لو لعِب أمام بيكهيون .
و ماذا يحدث إن جرّب بأن يخوض اللّعب مع بيكهيون ؟
و ماذا و إن كانَ هوَ معجبٌ لكنّه يُحاول إختراع طرُق للتّعبير عن حبّه ؟
.
-
.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
